بمناسبة أعياد نيسان المجيدة-رسالة إلى أبناء شعبنا الصامد بمناسبة الذكرى الثا لثة والسبعين لميلاد سيد شهداء العصر القائد صدام حسين رحمه الله
صفحة 1 من اصل 1
بمناسبة أعياد نيسان المجيدة-رسالة إلى أبناء شعبنا الصامد بمناسبة الذكرى الثا لثة والسبعين لميلاد سيد شهداء العصر القائد صدام حسين رحمه الله
من طرف admin الجمعة مارس 26, 2010 12:50 am
بمناسبة أعياد نيسان المجيدة
رسالة إلى أبناء شعبنا الصامد بمناسبة الذكرى الثا لثة والسبعين لميلاد
سيد شهداء العصر القائد صدام حسين رحمه الله
في هذا الشهر من كل عام توفد جريدة الثورة، محرريها ومصوريها بمناسبة أعياد نيسان المجيدة لتغطية فعاليات هذا الشهر المليء بالمفاجآت السارة وكان لي الشرف العظيم أنا ورفاقي بتغطية عيد ميلاد السيد الرئيس رحمه الله وكما تعودنا كل عام أن نذهب إلى محافظة صلاح الدين ومن ثم نتوجه إلى ناحية العوجا حيث مسقط رأس الشهيد البطل صدام حسين رحمه الله وعندما نصل إلى الناحية نتوجه فورا إلى بيت والدته الحاجة صبحة طلغاح ونسألها عن طفولة القائد العظيم وكانت عندما تتحدث وكأنها تتحدث مع أولادها وبكل هدوء وتشرح لنا عن طفولته حيث تربي في هذا البيت عند عمه إبراهيم الحسن وبعد انتهاء من الأحاديث مع والدته وأخوته داخل المنزل نتوجه، إلي المدرسة التي كان يدرس فيها في طفولته وإذ نسمع من كثير من الناس الذين كانوا يتعلمون معه في هذه المدرسة وهي مدرسة العوجا وأثناء حديث الناس تفوهو على انه صدام كان وهو طفل شعلة من النضال حيث قام أثناء العدوان الثلاثي على مصر بتحريض الطلاب في مدرسته ليقوم بمسيرات ضد العدوان الثلاثي على مصر وضد الطائرات التي كانت تقلع من مطار الحبانية حيث أنه المطار قريب ويروه بالعين المجردة وعندما بدأو الخروج من المدرسة تعرض على باب المدرسة مدرس من أصل كردي ومنعهم من الخروج وتصدي له صدام حسين رحمه الله، وقال له إننا عرب وهذا العدوان ضد دولة عربية ونحن من المفروض أن نعبر عن هذه الحالة، فبدأ بينهم شجار وكلام من كلا الطرفين وطلب استاذ المدرسة المدير حتي يتدخل ويحل المشكلة التي بين المدرس والرفيق صدام حسين القائد رحمه الله وكان مدير المدرسة من عائلة ( الألوسي) من محافظة صلاح الدين وعندما طلب بالرجوع إلى الصفوف المدرسة رفض صدام حسين وأبا ألا يدخل المدرسة ويخرج في المسيرات وعندما تحدي الكلام فرفع يده صدام حسين على مدير المدرسة الألوسي .
وفعلا خرج هو ورفاقه في المدرسة وأتصل مدير المدرسة بولي أمر الرفيق صدام حسين رحمه الله، ألا أنه والدته لم تخبر عمه إبراهيم الحسن بل أخبرت خاله خير الله الطفاح، على العمل الذي مارسه القائد صدام حسين مع مدير المدرسة الألوسي، وكان المسبب في هذا الإشكال هو أستاذ المدرسة الذي أستدعي مدير المدرسة الألوسي، فجاء الليل في نفس اليوم فدخل على الإسطبل ( مكان تواجد الخيول) بالقرب من منزلهم وهي تعود إلى عمه إبراهيم الحسن فأخذ حصان وأخذ بندقية صيد، وتوجه إلى المكان الذي يسكنه المدرس الذي تعرض إلى الطلاب عند خروجهم من المدرسة وعند وصوله إلى البيت طرق الباب عليه وإذا الأستاذ يخرج ويضع البندقية في صدره وقال له: لماذا فعلت ذلك فقال له المعذرة يا إبني يا صدام فأنت لا تحاسب فأنت شاب صغير فأنا مربي في المدرسة والمدير إذا سمحت لكم بالخروج يعاقبني فقال له من المسئول عن هذا قال له المدير.
وفي اليوم الثاني توجه إلى المدرسة الرفيق صدام ومدير المدرسة، طلب منه أن يغادر المدرسة ويحضر ولي أمره إلا أنه في اليوم التالي حضر الحاج خير الله الطفاح خال الرفيق القائد صدام حسين رحمه الله وكتب تعهدا على أن يكمل السنة وينقل من هذه المدرسة وفعلا نقل إلى بغداد ودخل مدرسة في منطقة الكرخ .
وهكذا كثير من مواقف الرفيق القائد صدام حسين رحمه الله وأدخله فسيح جناته ويحتسب عند الله شهيدا
عاشت الثورة العراقية المسلحة.
النصر لشعب العراق الباسل وهو يخوض معركة العرب الأساسية نيابتنا عن الأمتين
العار للغزاة الأمريكيين والإيرانيين.
المجد لشهداء المقاومة العراقية وعلى رأسهم مهندسها ومطلقها ورمزها الاستشهادي صدام حسين.
عاشت فلسطين حرة عربية من البحرالى النهر.
تحية لأبناء قواتنا المسلحة لفصائل المقاومة كلها.
عاشت نضالات البعث في كل أقطار الوطن العربي
الرحمة للرفيق القائد المؤسس ميشيل عفلق
المجد والخلود لسيد الشهداء الرفيق القائد صدام حسين الأمين العام للحزب . وتحية تقدير وإجلال ووفاء لرفاقه الشهداء طه ياسين رمضان وبرزان إبراهيم الحسن وعواد حمد البندر وعلي حسن المجيد:
فالرحمة والنور لروح الشهداء الأكرم منا جميعا
النصر للمقاومة الباسلة في العراق وفلسطين وكل الأرض العربيةالمجد والخلود لشهداء البعث والأمة العربية
وعاشت فلسطين حرة عربية من البحر إلى النهر
وإنها ثورة حتى التحرير
المصور الصحفي الرفيق بشير الغزاوي
رسالة إلى أبناء شعبنا الصامد بمناسبة الذكرى الثا لثة والسبعين لميلاد
سيد شهداء العصر القائد صدام حسين رحمه الله
في هذا الشهر من كل عام توفد جريدة الثورة، محرريها ومصوريها بمناسبة أعياد نيسان المجيدة لتغطية فعاليات هذا الشهر المليء بالمفاجآت السارة وكان لي الشرف العظيم أنا ورفاقي بتغطية عيد ميلاد السيد الرئيس رحمه الله وكما تعودنا كل عام أن نذهب إلى محافظة صلاح الدين ومن ثم نتوجه إلى ناحية العوجا حيث مسقط رأس الشهيد البطل صدام حسين رحمه الله وعندما نصل إلى الناحية نتوجه فورا إلى بيت والدته الحاجة صبحة طلغاح ونسألها عن طفولة القائد العظيم وكانت عندما تتحدث وكأنها تتحدث مع أولادها وبكل هدوء وتشرح لنا عن طفولته حيث تربي في هذا البيت عند عمه إبراهيم الحسن وبعد انتهاء من الأحاديث مع والدته وأخوته داخل المنزل نتوجه، إلي المدرسة التي كان يدرس فيها في طفولته وإذ نسمع من كثير من الناس الذين كانوا يتعلمون معه في هذه المدرسة وهي مدرسة العوجا وأثناء حديث الناس تفوهو على انه صدام كان وهو طفل شعلة من النضال حيث قام أثناء العدوان الثلاثي على مصر بتحريض الطلاب في مدرسته ليقوم بمسيرات ضد العدوان الثلاثي على مصر وضد الطائرات التي كانت تقلع من مطار الحبانية حيث أنه المطار قريب ويروه بالعين المجردة وعندما بدأو الخروج من المدرسة تعرض على باب المدرسة مدرس من أصل كردي ومنعهم من الخروج وتصدي له صدام حسين رحمه الله، وقال له إننا عرب وهذا العدوان ضد دولة عربية ونحن من المفروض أن نعبر عن هذه الحالة، فبدأ بينهم شجار وكلام من كلا الطرفين وطلب استاذ المدرسة المدير حتي يتدخل ويحل المشكلة التي بين المدرس والرفيق صدام حسين القائد رحمه الله وكان مدير المدرسة من عائلة ( الألوسي) من محافظة صلاح الدين وعندما طلب بالرجوع إلى الصفوف المدرسة رفض صدام حسين وأبا ألا يدخل المدرسة ويخرج في المسيرات وعندما تحدي الكلام فرفع يده صدام حسين على مدير المدرسة الألوسي .
وفعلا خرج هو ورفاقه في المدرسة وأتصل مدير المدرسة بولي أمر الرفيق صدام حسين رحمه الله، ألا أنه والدته لم تخبر عمه إبراهيم الحسن بل أخبرت خاله خير الله الطفاح، على العمل الذي مارسه القائد صدام حسين مع مدير المدرسة الألوسي، وكان المسبب في هذا الإشكال هو أستاذ المدرسة الذي أستدعي مدير المدرسة الألوسي، فجاء الليل في نفس اليوم فدخل على الإسطبل ( مكان تواجد الخيول) بالقرب من منزلهم وهي تعود إلى عمه إبراهيم الحسن فأخذ حصان وأخذ بندقية صيد، وتوجه إلى المكان الذي يسكنه المدرس الذي تعرض إلى الطلاب عند خروجهم من المدرسة وعند وصوله إلى البيت طرق الباب عليه وإذا الأستاذ يخرج ويضع البندقية في صدره وقال له: لماذا فعلت ذلك فقال له المعذرة يا إبني يا صدام فأنت لا تحاسب فأنت شاب صغير فأنا مربي في المدرسة والمدير إذا سمحت لكم بالخروج يعاقبني فقال له من المسئول عن هذا قال له المدير.
وفي اليوم الثاني توجه إلى المدرسة الرفيق صدام ومدير المدرسة، طلب منه أن يغادر المدرسة ويحضر ولي أمره إلا أنه في اليوم التالي حضر الحاج خير الله الطفاح خال الرفيق القائد صدام حسين رحمه الله وكتب تعهدا على أن يكمل السنة وينقل من هذه المدرسة وفعلا نقل إلى بغداد ودخل مدرسة في منطقة الكرخ .
وهكذا كثير من مواقف الرفيق القائد صدام حسين رحمه الله وأدخله فسيح جناته ويحتسب عند الله شهيدا
عاشت الثورة العراقية المسلحة.
النصر لشعب العراق الباسل وهو يخوض معركة العرب الأساسية نيابتنا عن الأمتين
العار للغزاة الأمريكيين والإيرانيين.
المجد لشهداء المقاومة العراقية وعلى رأسهم مهندسها ومطلقها ورمزها الاستشهادي صدام حسين.
عاشت فلسطين حرة عربية من البحرالى النهر.
تحية لأبناء قواتنا المسلحة لفصائل المقاومة كلها.
عاشت نضالات البعث في كل أقطار الوطن العربي
الرحمة للرفيق القائد المؤسس ميشيل عفلق
المجد والخلود لسيد الشهداء الرفيق القائد صدام حسين الأمين العام للحزب . وتحية تقدير وإجلال ووفاء لرفاقه الشهداء طه ياسين رمضان وبرزان إبراهيم الحسن وعواد حمد البندر وعلي حسن المجيد:
فالرحمة والنور لروح الشهداء الأكرم منا جميعا
النصر للمقاومة الباسلة في العراق وفلسطين وكل الأرض العربيةالمجد والخلود لشهداء البعث والأمة العربية
وعاشت فلسطين حرة عربية من البحر إلى النهر
وإنها ثورة حتى التحرير
المصور الصحفي الرفيق بشير الغزاوي
admin- مدير عام
- عدد الرسائل : 1748
العمر : 61
تاريخ التسجيل : 09/02/2008 -
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى