ملتقى الفكر القومي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الفكر القومي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ملتقى الفكر القومي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أكبر مستورد عالمي بما يفوق الصين والسعودية ومصر وإسرائيل الهند تكثف تسلحها إستعدادا لشغل مقعد دائم بمجلس الأمن

اذهب الى الأسفل

sheaar أكبر مستورد عالمي بما يفوق الصين والسعودية ومصر وإسرائيل الهند تكثف تسلحها إستعدادا لشغل مقعد دائم بمجلس الأمن

مُساهمة من طرف بشير الغزاوي الثلاثاء مارس 15, 2011 3:21 pm

أكبر مستورد عالمي بما يفوق الصين والسعودية ومصر وإسرائيل
الهند تكثف تسلحها إستعدادا لشغل مقعد دائم بمجلس الأمن

موقع"جبهةالتحريرالعربية
الأمم المتحدة, مارس (آي بي إس) - تأهبا لتوقع شغلها مقعد دائم في مجلس الأمن، حسب وعود الرئيس باراك أوباما، ومنافسة الصين علي زعامة آسيا، سارعت الهند بإسترداد موقعها علي رأس الدول المستوردة للسلاح، بما يفوق الصين وباكستان وكوريا الجنوبية في آسيا، والمملكة السعودية وإسرائيل ومصر والامارات العربية المتحدة في الشرق الأوسط.
فقد أفاد معهد إستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، أن الهند قد استعادت بالفعل مركزها كأكبر مشتري للعتاد العسكري في العالم.
وصرح سيمون ويزمان، الباحث بالمعهد، أن آسيا لا تزال تتزعم قائمة مستوردي الأسلحة في مختلف أرجاء الأرض، وأن الهند إشترت 9 في المئة من كافة الأسلحة المباعة عالميا، ويأتي 82 في المئة منها من روسيا.
وأشار تقرير معهد إستوكهولم الدولي إلي أن آسيا إحتضنت أربعة أكبر مستوردي السلاح في الفترة 2006-2010: الهند (9 في المئة من المجموع)، الصين (6 في المئة)، كوريا الجنوبية (6 في المئة) وباكستان (5 في المئة). واستوردت هذه الدول مجموعة من الأسلحة التقليدية الرئيسية، ولا سيما الطائرات المقاتلة والأنظمة البحرية، وفقا لتقرير المعهد.
وبسؤاله عن سباق التسلح الهندي، أجاب ويزمان لوكالة انتر بريس سيرفس أن ثمة عدة تفسيرات، من بينها تصورات التهديد من باكستان والصين، وطموحات الزعامة الإقليمية والعالمية، والتنافس مع الصين من اجل قيادة القارة الآسيوية.
واشار الى أنه "يبدو أن مثل هذه الطموحات تحتاج إلى إظهار القوة العسكرية" كما هو الحال مع بلدان مثل البرازيل وجنوب أفريقيا وغيرها.
ويذكر أن الهند، جنبا إلي جنب مع في المانيا وجنوب افريقيا والبرازيل، تواصل بلا هوادة حملتها لشغل أربعة مقاعد جديدة دائمة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
هذا وتعتمد الهند علي جيش مكون من 1.2 مليون جندي، وتتراوح ميزانيتها السنوية للدفاع ما بين 20 و 25 مليار دولار، وتخصص حوالي 9.2 مليار دولار للجيش، و 5.6 مليار دولار للقوات الجوية و3.4 مليارا للقوات البحرية.
وبالمقارنة، تتجاوز ميزانية الدفاع الصينية السنوية 90 مليار دولار وفقا للتقديرات الرسمية. لكن التقديرات غير الرسمية تشير الى أرقام أعلى بكثير.
وفي المقابل، تخصص الولايات المتحدة أكبر ميزانية عسكرية في العالم، بأكثر من 660 مليار دولار هذا العام.
وأضاف ويزمان أن هناك أيضا شعورا في الهند بأن الوقت قد حان لتحديث عتادها العسكري، وبضرورة شراء أسلحة جديدة لمنع حدوث تدهور خطير في القدرة العسكرية الهندية، وتغيير في ميزان القوى مع باكستان والصين.
وقال ردا على سؤال لوكالة انتر بريس سيرفس حول صناعة الأسلحة المحلية المزدهرة في الهند، أن الصناعة المحلية موجهة لتلبية الاحتياجات المحلية، لكنها فشلت فشلا ذريعا في ذلك.
وأفاد ويزمان في هذا الشأن أنه بينما طرحت فكرة إنتاج 70 في المئة من احتياجات الهند محليا علي مدي عقود طويلة، فإن الانجاز الفعلي لم يتجاوز أبدا نسبة30 في المئة.( 2011)
[/b]

بشير الغزاوي
عضو فعال
عضو فعال

عدد الرسائل : 622
العمر : 84
تاريخ التسجيل : 28/03/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى