ملتقى الفكر القومي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الفكر القومي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ملتقى الفكر القومي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محطات نضالية في تاريخ جبهة التحرير العربية؛؛؛

اذهب الى الأسفل

محطات نضالية في تاريخ جبهة التحرير العربية؛؛؛ Empty محطات نضالية في تاريخ جبهة التحرير العربية؛؛؛

مُساهمة من طرف admin السبت يونيو 18, 2011 10:29 am


جبهة التحرير العربية
محطات نضالية في تاريخ جبهة التحرير العربية؛؛؛

مغالطات حول المحطات النضاليه لجبهة التحرير العربية وشهدائها. وهذا يقتضي التصحيح خاصه مرحلة السبعينات ولم يكن مشاركا أو مطلعاً على مسيره الجبهة الكفاحيه وعملياتها الاستشهاديه ورموزها القياديه.
ان جبهة التحرير العربيه تأسست بقرار من الموتمر القومي التاسع عام 1968.
ان القرار ينص على ان يتولى الامانه العامه لجبهه التحرير العربيه عضو في القياده القوميه لحزب البعث العربي الاشتراكي. وبالفعل كان الرفيق زيد حيدر عضو القياده القوميه اول امين عام للجبهة و قد تلاه الشهيد الدكتور عبد الوهاب الكيالي، وبعد استشهاده عينت القياده القوميه الرفيق عبد الرحيم احمد بمهمة امانه سر الجبهه لانه لم يكن عضواً في القياده القوميه، على ان يبقى تحت اشراف مكتب فلسطين في القياده القوميه الذي يرأسه عضو قي هذه القياده.
وبعد وفاة الرفيق عبد الرحيم احمد تولى الرفيق ناصيف عواد مهمه امين سر التنظيم الفلسطيني لحزب البعث العربي الاشتراكي وامين عام جبهة التحرير العربيه. وذلك لكونه عضو احتياط في القياده القوميه.
وبعد انتقاله الى مهمه اخرى، كلف الرفيق راكاد سالم بمهمه امانة سر التنظيم والجبهة داخل فلسطين فقط. وحددت مرجعيته بمكتب فلسطين الذي يرأسه عضو في القياده القوميه وبقي مكتب فلسطين مشرفا على التنظيم والجبهه داخل وخارج فلسطين.
هو ان القياده القوميه ومن خلال مكتب فلسطين فيها وبعد اعتقال الرفيق امين سر الجبهة في الداخل كلفت الرفيق حسين رحال بمهمه امانه سر التنظيم وكالة، وفي الوقت نفسه عززت قيادة التنظيم في الضفه وغزه برفاق مناضلين جدد لكي يتواصل العمل الحزبي والجبهوي من خلال قياده جماعية مسؤولة.
ان ما نريد تاكيده هو ما يعرفه جميع الرفاق دون استثناء وهو ان موقع الامين العام للجبهة هو موقع تنظيمي محدد حصرا بعضو من القياده القوميه للحزب، وان هذا الموقع لم يشغله في تاريخ الجبهة منذ عام 1969 وحتى الآن غير ثلاثه من الرفاق هم زيد حيدر، وعبد الوهاب الكيالي، وناصيف عواد.
وكل ادعاء يحمل هذه الصفه او ملحقاتها هو مخالفه حزبيه وتنظيميه في الوقت نفسه. وصفة الامين العام والامانه العامه تبقى محصوره بالقياده القوميه وبمسؤول مكتب فلسطين فيها وأعضاءه لا غير.
لذلك اقتضى التنويه والتصحيح. كما اقتضى التحذير من التزوير واللغط الذي يثيره البعض.

قيادة التنظيم الفلسطيني لحزب البعث العربي الاشتراكي
جبهة التحرير العربية
إلى كل من سطر بدمه أحرفا من نور وهو يدافع عن ثرى الوطن الحبيب، إلى كل أم قدمت فلذة كبدها قربانا من أجل التحرير، وإلى أرواح شهداء فلسطين وأمتنا العربية المجيدة الذين عبدوا طريق التحرر العربي والنضال الوطني بدمائهم الطاهرة للأجيال القادمة، والى روح الشهيد الرئيس صدام حسين الذي سجل بوقفته البطولية أسطورة وينابيع النضال العربي، وإلى روح القائد ياسر عرفات الذي أستشهد وهو متمسك بفلسطين وحقوق شعبنا الشرعية الثابتة، وإلى كل الرفاق المناضلين في جبهة التحرير العربية، الذين وقفوا معي وساعدوني لتقديم هذا الجهد المتواضع عن جزء يسير من نضال وكفاح حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربية التنظيم الوطني والقومي
ولدّت حالة التنافس بين جناحي البعث في سوريا والعراق الدوافع الإضافية لتأسيس التنظيم الفدائي الفلسطيني المنضوي تحت الجناح الآخر من حزب البعث العربي الاشتراكي الجناح الذي كان يعرف باسم (تيارالقيادة القومية)، فتم تأسيس جبهة التحرير العربية كجناح فدائي للتنظيم الفلسطيني لحزب البعث في العراق في (30/كانون أول عام 1968) أثناء انعقاد المؤتمر القومي التاسع لحزب البعث العربي الاشتراكي الذي عقد في بيروت في شباط عام 1968، بهدف إنشاء جبهة فدائية فلسطينية تترجم وتعكس رؤية حزب البعث لتحرير فلسطين، تضم كل المقاتلين الفلسطينيين والمناضلين العرب، تتبنى الكفاح المسلح أسلوبا في الكفاح والنضال وحرب الشعب طويلة الأمد.
وصدر البيان السياسي الأول للجبهة بتاريخ (31/12/1968) خلال مؤتمر صحفي عقد في العاصمة الأردنية/عمان، معلنة عن نفسها كتنظيم فلسطيني قومي مسلح مؤمناً بفكر حزب البعث العربي الاشتراكي، حيث تم تقديم برنامجها السياسي الداعي لاستثمار إمكانيات وطاقات الأمة العربية، معلنة تبنيها الكفاح المسلح من اجل تحرير فلسطين.
وأعلن انطلاق عمل مجموعاتها الفدائية المسلحة عملياً ورسمياً في (آب/أغسطس 1969) عندما تم تخريج دفعة من (300) مقاتل من أعضائها بعد أن خضعوا لدورات تدريبية مكثفة على يد الجيش العراقي، ومن حينها انتشرت قواتها في أغوار الأردن، ومن ثم على جبهة جنوب لبنان، بينما كانت قد نفذت أولى عملياتها الفدائية في (7/4/1969) وسقط شهيدها الأول نصر الغوري، وهو لاجىء فلسطيني من مخيم اليرموك في سوريا، فمارست الجبهة الكفاح المسلح منذ انطلاقتها، وتميزت عملياتها بالنوعية، كعملية الخالصة الثانية، وعملية كفار يوفال في حزيران عام 1975، وعملية كفار جلعادي بالجليل الأعلى قي تشرين الثاني عام 1975، وعملية طبريا في أب عام 1977، وعملية مسكاف عام في نيسان عام 1980، وعملية تدمير سرب من السيارات العسكرية الصهيونية عام 1979، كما وشاركت الجبهة في كل معارك الثورة الفلسطينية، وفي المقاومة العراقية أثناء غزو العراق وبعد احتلاله.
وتشير المعطيات الفلسطينية الرسمية، أن جبهة التحرير العربية نفذت في العام الأول من تأسيسها أكثر من (600) عملية فدائية على امتداد الحدود المحيطة بفلسطين خصوصاً الجبهة الأردنية، إضافة للداخل الفلسطيني، وفي الفعل المسلح السري بمرحلة السبعينات والثمانينات وانتفاضة عام 1987 وانتفاضة عام 2000 شاركت الجبهة في كافة المعارك التي خاضتها الثورة الفلسطينية، في الأردن ولبنان وحرب تشرين والأراضي العربية المحتلة والساحة العربية، وكان لها دور بارز في أحداث أيلول الأسود عام 1970، و في حرب تشرين عام 1973، والدفاع عن المخيمات الفلسطينية في لبنان. وكانت تشكيلاتها المقاتلة قد انتشرت على طول الحدود الأردنية الفلسطينية، وعلى الحدود اللبنانية الفلسطينية، وحملت أسماء : قوات الشهيد محمد جابر نبهان، قوات الشهيد كمال ناصر، قوات محمدعبيد أبو ذر الغفاري.
عقد المؤتمر التأسيسي الأول للجبهة في أب عام 1972، الذي أنتخب اللجنة المركزية الجديدة، وأكد على ضرورة زيادة قوة ووزن الجبهة ضمن أطار الثورة الفلسطينية، وفتح المزيد من المعسكرات العسكرية في لبنان والعراق لتدريب المقاتلين وأعدادهم عسكريا وثوريا.
من جهة ثانية، انضوت جبهة التحرير العربية في إطار منظمة التحرير الفلسطينية وجميع مؤسساتها منذ تأسيسها، ورفعت شعار (فلسطين طريق الوحدة والوحدة طريق فلسطين)، إلا أنها أحجمت في تفعيل دورها في إطار المنظمة "لأن منظمة التحرير الفلسطينية تبنت الرؤية الإقليمية والقطرية، التي تتناقض مع تركيبة الجبهة القومية" ولذلك اكتفت بمشاركتها بوفود مراقبة، والدخول في المجلس الوطني الفلسطيني أثناء أحداث أيلول الأسود. لكنها عادت لتفعيل دورها بعد الخروج الفلسطيني المسلح من الأردن، بهدف مواجهة "التطورات والتحديات" حسب ماتشير إليه الأدبيات الصادرة عنها، وأتسمت علاقة الجبهة بالتنظيمات الفلسطينية الأخرى على أسس الكفاح المسلح، وائتلفت من عام 1974 إلى العام 1979 مع بعض القوى في إطار جبهة الرفض الفلسطينية التي تأسست من تحالف (الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، الجبهة الشعبية/القيادة العامة، جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، جبهة التحرير العربية، وبعد ذلك جبهة التحرير الفلسطينية) حيث شاركت في الاتجاه الرافض للبرنامج المرحلي الفلسطيني، باعتباره انتقاص لحقوق الشعب الفلسطيني المشروعة.
ومع انطلاقة الانتفاضة الفلسطينية الكبرى الأولى والثانية، كان لجبهة التحرير العربية دور معين في المشاركة، خصوصاً في المرحلة التي تلت دخول كوادرها إلى الداخل الفلسطيني مع تأسيس السلطة الوطنية الفلسطينية، فساهمت في تأسيس سكرتارية القوى الوطنية والإسلامية عام 1998، وتشكيل لجان المخيمات في بداية انتفاضة عام 2000. وسعت باتجاه تشكيل جناح عسكري لها في الداخل إلى جانب الأجنحة الفدائية التي انطلقت في ظل الانتفاضتين، وذلك تحت اسم (قوات القدس كتائب
التحرير وكانت جبهة التحرير العربية قد قامت بتكريم أسر الشهداء والجرحى وأصحاب البيوت التي دمرها الاحتلال في الانتفاضتين الأولى والثانية، ضمن تقديم مبالغ مالية كنوع من الدعم المالي والمعنوي باسم الرئيس صدام حسين، وهو ما أدى لاعتقال عدد من قياداتها في الداخل وعلى رأسهم الأمين العام ركاد سالم الذي بقي خمس سنوات داخل سجون الاحتلال.
رفضت جبهة التحرير العربية اتفاق أوسلو واستنساخاته (مدريد وأوسلو وما لحق بهما من لقاءات واتفاقيات أمنية وسياسية واقتصادية) انطلاقاً من "رؤيتها الفكرية والثورية والسياسية من الصراع العربي الصهيوني"، معتبرة أن "أي لقاء أو اتفاق مع العدو الصهيوني يشرع وجوده على ارض فلسطين ويعطيه الصفة القانونية من الجانب الرسمي، وبهذا يكون قد أعطي فرصة ذهبية لترجمة أهدافه العدوانية وتنفيذها في الوطن العربي، وعلى رأسها دمجه رسميا وشعبيا واقتصاديا وثقافيا وعسكريا وسياسيا في قلب المجتمع العربي ضمن ما سمي بالسوق الشرق أوسطية، وهذا الأمر يشكل خطر حقيقي ونسف لمشروع الأمة في تحقيق الوحدة والحرية والاشتراكية وإقامة المشروع العربي الوحدوي النهضوي على الأرض العربية، كما انه ينهي الحقوق الوطنية التاريخية العادلة لشعبنا وعلى رأسها حق العودة وتقرير المصير وإقامة الدولة الفلسطينية على كامل ترابها التاريخي، لهذه الأسباب وغيرها رفضت وسترفض الجبهة أي حلول تنتقص من الحقوق الوطنية لشعبنا، وستقاتل مع كل القوى الحية كل المشاريع التصفوية وستبقي متمسكة بفلسطين عربية حرة من بحرها إلي نهرها وبنهج المقاومة كخيار استراتيجي وحيد لدى شعبنا لنيل حريته واستقلاله". لذلك لم تشارك جبهة التحرير العربية في الانتخابات التشريعية والرئاسية التي جرت في فلسطين باعتبارها جزء من اتفاقيات أوسلو المرفوضة من قبلها، واكتفت بالمشاركة بانتخابات البلديات باعتبارها خد ماتية إنسانية تهتم بشئون المواطنين، وبقى هدفها "تحرير فلسطين من البحر إلى النهر".
ومن المعلوم أن جبهة التحرير العربية من الفصائل المشاركة في حوارات القاهرة الفلسطينية الفلسطينية، لكنها كانت قد رأت ضرورة عقد تلك اللقاءات والحوارات الفلسطينية الفلسطينية على الأرض الفلسطينية وتحت المظلة الفلسطينية "لتكون بعيدة عن كل أشكال التأثير والضغوط الخارجية، وبهذا ضمان لاستقلالية الموقف الفلسطيني ورؤيته الخالصة التي لا تخضع لمزاجات وأراء إقليمية". اعتبرت الجبهة وثيقة الوفاق الوطني التي صيغت بالتوافق داخل السجون الصهيونية على أيدي قادة فصائل العمل الوطني والإسلامي داخل السجون، بأنها "أساس صالح لاستمرار الحوار الوطني الذي عقدت أول جلساته في غزة والضفة عبر الكونفرس بمشاركة كل الفصائل والقوى الوطنية والإسلامية، على الرغم بان الجبهة تحفظت على بعض البنود الواردة في الوثيقة، إلا أنها لم ترفضها وتعاطت معها ولم تكن عائق لتنفيذ ما ورد بها، وذلك حفاظا وحرصا على الوحدة الوطنية وإنهاء كافة الخلافات والنزاعات الداخلية وتوحيد كل الطاقات والإمكانيات وتصويب الأداء الفلسطيني لضمان استمرار الانتفاضة والمقاومة وإفشال مشاريع التصفية والاستهداف والعدوان الصهيوني المتواصل على شعبنا. رفضت الجبهة عقد أي هدنة أو تهدئة مع الاحتلال الصهيوني، مؤكدا أن لا تهدئة ولا هدنة مع من يحتل الأرض ويقتل الإنسان والمطلوب استمرار النضال الوطني بكافة أشكاله وصولا إلي تحرير فلسطين كل فلسطين، كما أنها رفضت ما سمي بأراضي عام 1967، واعتبرت ذلك خطوة فلسطينية خطيرة للتنازل التدريجي عن فلسطين وحدودها التاريخية، ولذلك لم تتعاطى بهذا المفهوم وترفضه بشكل قاطع مؤكدة عروبة فلسطين كل فلسطين".
ومن جانب أخر، فقد تناوب على أمانة سر جبهة التحرير العربية أعضاء في القيادة القومية لحزب البعث في العراق، هم بالترتيب : السوري/ الدكتور زيد حيدر وهو من قدامى أعضاء حزب البعث العربي الاشتراكي من الذين انحازوا إلى خط القيادة القومية برئاسة ميشيل عفلق عام 1966. المرحوم أحمد المرعشلي عضو في القيادة القومية سابقاً، ومن مناصري تيار ميشيل عفلق، وهو فلسطيني سوري من مدينة صفد، وعضو سابق في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وكان رئيساً لهيئة الموسوعة الفلسطينية قبل وفاته. الشهيد الدكتورعبد الوهاب الكيالي عضو في القيادة القومية سابقاً، ومن مناصري تيار ميشيل عفلق، دكتوراه في التاريخ، وعضو سابق في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، فلسطيني من اللد، وقد استشهد اغتيالاً في مكتبه في ساقية الجنزير في بيروت عام 1981. الشهيد المهندس عبد الرحيم أحمد من مناصري تيار ميشيل عفلق، فلسطيني أردني من العباسية قضاء يافا، خريج كلية الزراعة / جامعة دمشق، وكان عضواً في اللجنة التنفيذية للمنظمة قبل وفاته. وأخيراً الأمين العام الحالي ركاد سالم وهو فلسطيني لبناني من مخيم شاتيلا، وجهت له سلطات الاحتلال (تهمة) توزيع أموال من الرئيس العراقي صدام حسين لعائلات الاستشهاديين في فلسطين بواقع عشرين ألف دولار كمساعدة عاجلة لأسرة كل استشهادي.
من أشهر أبرز قياداتها وشهدائها أيضاً الدكتور اسعد محمد عكه عضو القيادة القومية للحزب وعضو المجلس الوطني الفلسطيني وعضو اللجنة المركزية للجبهة ومسئول العلام والعلاقات الخارجية، ناصيف عواد عضو القيادة القومية للحزب، محمد صالح إسماعيل التايه قائد فصائل المقاومة الفلسطينية في محور رأس العين في عمان أبان مجازر أيلول عام 1970، وتولى قيادة منطقة عمان، ومسئول معسكر جبهة التحرير العربية في العراق عام 1971 ومسئول الجبهة في ساحة الكويت وعضو المجلس الوطني الفلسطيني وهو كاتب سياسي معروف، عفيف محمد العبد أبو صبيح، الدكتور محمد محمود مشعل، محمد جابر نبهان قائد فصائل المقاومة في محور رأس العين في عمان أبان مجازر أيلول الأسود وقائد منطقة عمان، موسى شعيب عضو القيادة القطرية للحزب في لبنان، حميد حسين السلطاني، كمال كعوش من مؤسس الجبهة عضو اللجنة المركزية للجبهة، عبد الأمير حلاوي،منيرا لجندي؛اذياب مخادمة؛ حسين عمورة؛ راتب العمله، حسين رحال، محمود إسماعيل، إبراهيم الزعانين، الدكتور بيطر قمري، مسعد ياسين، قاسم الزعانين، خليل تايب،.زاهر الجيد يلي؛ ونشط في صفوفها القيادية على الساحة اللبنانية، العديد من الرموز البعثية التي كانت في عداد أنصار (تيارالقيادة القومية) مثل : معن بشور، بشارة مرهج، عبد المجيد الرافعي، محمد طي، نقولا الفرزلي… وقد غادر معظمهم حزب البعث في سنوات لاحقة، مع استمرار نشاطهم في إطار المنتدى القومي العربي في بيروت. واقتصر نشاطها الفاعل لأشهر معدودة بين اللاجئين الفلسطينيين في سوريا حيث انحاز لها وعمل في صفوفها العديد من القيادات البعثية في أوساط اللاجئين الفلسطينيين في سوريا ثم حظر نشاطها بشكل كامل مع القطيعة التي تكرست بين طرفي البعث أواخر العام 1969.
وبعد حرب الخليج الثانية ودخول السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة تضعضعت أوضاع جبهة التحرير العربية والتنظيم الفلسطيني في حزب البعث ، مستمر باسم الحزب وجبهة التحرير العربية في فلسطين، مشيرة إلى أن حزب البعث "لن ولم ينهزم ولن تتأثر رسالته الفكرية والإنسانية ولن ينحرف أبداً عن مسيرته الكفاحية نحو تحقيق أهدافه القومية التحررية رغم شدة المؤامرات والاستهداف العالمي ضده وما حصل من عدوان واحتلال يؤكد علي مدى قلق وخوف ورعب أعداء الأمة من فكر ومبادئ البعث" على حد قول بعض بياناتها في الداخل الفلسطيني.

admin
admin
مدير عام

عدد الرسائل : 1748
العمر : 61
تاريخ التسجيل : 09/02/2008

https://arabia.alafdal.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى