الجماعة الإسلامية في العراق:الشيخ أبو عبد الرحمن الجبوري يهنئ الأمة الإسلامية وأهل ال
صفحة 1 من اصل 1
الجماعة الإسلامية في العراق:الشيخ أبو عبد الرحمن الجبوري يهنئ الأمة الإسلامية وأهل ال
الجماعة الإسلامية في العراق:الشيخ أبو عبد الرحمن الجبوري يهنئ الأمة الإسلامية وأهل ال
بسم الله الرحمن الرحيم
الجماعة الإسلامية في العراق:الشيخ أبو عبد الرحمن الجبوري يهنئ الأمة الإسلامية وأهل السنة بعيد الفطر المبارك
الحمد لله معز الإسلام بنصره ومذل الشرك بقهره ومستدرج الكافرين بمكره ومصرف الأمور بأمره الذي قدر الأيام دولا بعدله وجعل العاقبة للمتقين بفضله والصلاة والسلام على من أعلى الله منار الإسلام بسيفه .
قال تعالى :
( وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) التوبة 105
وبعد...
نهنئ الأمة الإسلامية عامة وأهلنا في العراق خاصة بعيد الفطر المبارك سائلين المولى عز وجل أن يتقبل صيامهم وقيامهم ودعائهم وأن يعود عليهم بالخير كله عاجله واجله وان يتم لهم الأجر والمآب ويختم لنا ولهم بالحسنى والثواب , ومن رحمة الله بعباده أن دلهم على نهج في الحياة جمع المطالب الروحية إلى المطالب المادية والاجتماعية من شرائع وشعائر تكفل تحقيق مقصد الدين الأسمى والسبيل الأقوم لصلاح الإنسان وسعادته.
وإذ نبارك للأمة الإسلامية عيدها فأننا نهيب بهم وندعوهم إلى عبادة العصر وفريضة الدهر وهي الجهاد في سبيل الله فهذا هو زمانه وبلادنا صارت مكانه. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( ليس شيء اوجب بعد الإيمان من دفع الصائل الذي يفسد الدين والدنيا ).
والثابت أن الأمة تسكنها اليوم روح جديدة من الصحو بعد إن بلغت إستطالة الأعداء عليها وعلى ملتها مبلغا غير مسبوق احتلالا وتأليبا وتشويها ، كما بلغت فيه المفارقة أوجا غير مسبوق بين الأمة وحكامها، أمة تزداد وعيا وتمسكا بدينها ورجالا أشداء تفانوا حرصا على تطبيق شرائعه والتفافا حوله ونبذا لكل ما سواه وجهادا في سبيله، وبلغ استعدادهم للتضحية من أجله مستويات أسطورية أربكت كل المخططات والتوازنات العسكرية الحديثة .
يا أهل السنة الشرفاء في بلاد الرافدين: منذ عقدين مضت كنتم تقاتلون على غير راية التوحيد ,تبذلون المهج وتنفقون الأموال وتضحون بالأولاد تدفعونهم طائعين ومكرهين إلى القتال من اجل قليل ارض أو ماء وقد بقيتم على هذه الحال السنين ذات العدد فماذا تغير يا أهل السنة هل الأرض والماء والتربة أغلى من دين الله الذي فرض الجهاد لحفظه والذود عنه , إن قوة الأمة وعزتها ونهضتها ووحدة صفها في دينها، فعلى قدر حظها من الجهاد والعلم والعمل به يكون حظها في الدنيا والآخرة. ولقد أبدع الخليفة الراشد عمر بن الخطاب التعبير عن هذه الحقيقة التي لم تزدها وقائع التاريخ إلا تأكيدا ( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله) , لقد كنتم بالأمس القريب ناصرين لأبنائكم تذودون عنهم بأرواحكم وأموالكم و تؤثرون على أنفسكم ولو كان بكم خصاصة ، ثم تخليتم عن دوركم في نصرة أبنائكم ورضيتم بالقعود فالتقط العدو أنفاسه وأصبح أذناب المحتل وأعوانه ممن هم أراذل الخلق يتسلطون على رقابكم يقتلون أبنائكم و يغتصبون رجالكم ونسائكم من غير خوف ولا حياء , ولسان حال بعضكم يقول إذهبوا أنتم وربكم فقاتلوا إنا ها هنا قاعدون .
يا أهلنا أهل السنة ليس العيد لمن لبس الجديد إنما العيد لمن خاف الوعيد إنما العيد لأصحاب الثغور إنما العيد لمن جهز الغازي أو اخلف الغازي بخير
افطر وأحرار الحمى في مجاعة .... وعيد وأبطال الجهاد بمأتم
فالبدار البدار فهي صرخة نذير قبل أن يتمكن العدو أكثر ونندم ولات ساعة مندم وعندها لا ينفع صاحب المال ماله ولا صاحب الدار داره ولا صاحب العلم علمه ولا صاحب الحزب حزبه. ولا نترك أمر المسلمين بأيدي الساسة والمستسلمين الذين أوهنوا الجهاد بدعواهم وقتلوا المجاهدين بفتواهم ولا نستغني عن جهد وان قل في سبيل نصرة الدين ( فالمؤمن قوي بأخيه ) ولا نبخل بأي عطاء فأن ( من جهز غازيا في سبيل الله فقد عزا ومن اخلف غازيا في أهله بخير فقد غزا )وذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم فالجهاد بالمال من أعظم القربات وأجل الطاعات وقد تقدم على الجهاد بالنفس في كثير من الآيات وهذه والله أمانة يسأل عنها أصحاب الأموال وأرباب المصالح من المسلمين الذين بخلوا بمال الله الذي إستودعه إياهم .
لقد آن الأوان لثورتكم على الظلم ورفضكم مشاريع الإحتلال الخبيثة باسم السنة والوقوف ضدها وتحرير العقل من تقديس الرجال والرؤساء والزعماء والشيوخ واتخاذهم أربابا , وعليكم بالجهاد فلا تقعدوا عنه فهو عزكم وسؤددكم وفيه خلاصكم التحقوا بالمجاهدين وارفعوا سلاحكم فوالله ما هي جولة أو جولتين وسيولون الأدبار بإذن الله ,{سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ } .
طال المنام على الهوان فأين زمجرة الأسود*** واستنسرت عصب البغاث ونحن في ذل العبيد
قيد العبيد من الخنوع وليس من زرد الحديد*** فمتى نثور على القيود متى نثور على القيود
وبهذه المناسبة تعلن الجماعة الإسلامية في العراق بأنها على أهبة الاستعداد لنصرة إخواننا أهل السنة ,والعمل والقتال مع جميع الفصائل الجهادية في خنادقهم أينما كانوا ورهن إشارتهم متى أرادوا .
لا نتعصب ولا نتحزب لجماعتنا دون المسلمين ولن نعود إلى الجاهلية والعصبية بعد أن أنجانا الله منها, كما نعلن بأننا متمسكون برسالة الإسلام والدعوة إلى الله والجهاد في سبيله والسعي لإقامة دولة إسلامية تحكم بالكتاب والسنة , فبوجود دولة إسلامية تعمل وفق شرائع الإسلام وفي إطار وحدة الأمة يكون العطاء الكبير المبارك كما في عصر الإسلام الأول، وحتى في غياب دولته يظل قادرا على تعبئة الأمة للإصلاح والجهاد، ونرى إن الإسلام هو السبيل الوحيد الذي يقضي على التفرقة بين الناس ، وحل النزاعات الإقليمية والطائفية و العنصرية و القبلية , فالإسلام لا يفرق بين أبيض و أسود ولا جنس و آخر، ويرفض جعلها مقياسا للتفاضل بين البشر( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) وما يوفره للمسلمين من طاقات للجهاد لا تنضب، فالإسلام هو الحل الذي نطرحه ونعتقده وندين به إلى الله, نحيا ونموت عليه ونلقى الله به.
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
الشيخ
أبو عبد الرحمن الجبوري
أمير الجماعة الإسلامية في العراق
كتبت في بغداد يوم الاربعاء 29 رمضان 1431 هـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الجماعة الإسلامية في العراق:الشيخ أبو عبد الرحمن الجبوري يهنئ الأمة الإسلامية وأهل السنة بعيد الفطر المبارك
الحمد لله معز الإسلام بنصره ومذل الشرك بقهره ومستدرج الكافرين بمكره ومصرف الأمور بأمره الذي قدر الأيام دولا بعدله وجعل العاقبة للمتقين بفضله والصلاة والسلام على من أعلى الله منار الإسلام بسيفه .
قال تعالى :
( وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) التوبة 105
وبعد...
نهنئ الأمة الإسلامية عامة وأهلنا في العراق خاصة بعيد الفطر المبارك سائلين المولى عز وجل أن يتقبل صيامهم وقيامهم ودعائهم وأن يعود عليهم بالخير كله عاجله واجله وان يتم لهم الأجر والمآب ويختم لنا ولهم بالحسنى والثواب , ومن رحمة الله بعباده أن دلهم على نهج في الحياة جمع المطالب الروحية إلى المطالب المادية والاجتماعية من شرائع وشعائر تكفل تحقيق مقصد الدين الأسمى والسبيل الأقوم لصلاح الإنسان وسعادته.
وإذ نبارك للأمة الإسلامية عيدها فأننا نهيب بهم وندعوهم إلى عبادة العصر وفريضة الدهر وهي الجهاد في سبيل الله فهذا هو زمانه وبلادنا صارت مكانه. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( ليس شيء اوجب بعد الإيمان من دفع الصائل الذي يفسد الدين والدنيا ).
والثابت أن الأمة تسكنها اليوم روح جديدة من الصحو بعد إن بلغت إستطالة الأعداء عليها وعلى ملتها مبلغا غير مسبوق احتلالا وتأليبا وتشويها ، كما بلغت فيه المفارقة أوجا غير مسبوق بين الأمة وحكامها، أمة تزداد وعيا وتمسكا بدينها ورجالا أشداء تفانوا حرصا على تطبيق شرائعه والتفافا حوله ونبذا لكل ما سواه وجهادا في سبيله، وبلغ استعدادهم للتضحية من أجله مستويات أسطورية أربكت كل المخططات والتوازنات العسكرية الحديثة .
يا أهل السنة الشرفاء في بلاد الرافدين: منذ عقدين مضت كنتم تقاتلون على غير راية التوحيد ,تبذلون المهج وتنفقون الأموال وتضحون بالأولاد تدفعونهم طائعين ومكرهين إلى القتال من اجل قليل ارض أو ماء وقد بقيتم على هذه الحال السنين ذات العدد فماذا تغير يا أهل السنة هل الأرض والماء والتربة أغلى من دين الله الذي فرض الجهاد لحفظه والذود عنه , إن قوة الأمة وعزتها ونهضتها ووحدة صفها في دينها، فعلى قدر حظها من الجهاد والعلم والعمل به يكون حظها في الدنيا والآخرة. ولقد أبدع الخليفة الراشد عمر بن الخطاب التعبير عن هذه الحقيقة التي لم تزدها وقائع التاريخ إلا تأكيدا ( نحن قوم أعزنا الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله) , لقد كنتم بالأمس القريب ناصرين لأبنائكم تذودون عنهم بأرواحكم وأموالكم و تؤثرون على أنفسكم ولو كان بكم خصاصة ، ثم تخليتم عن دوركم في نصرة أبنائكم ورضيتم بالقعود فالتقط العدو أنفاسه وأصبح أذناب المحتل وأعوانه ممن هم أراذل الخلق يتسلطون على رقابكم يقتلون أبنائكم و يغتصبون رجالكم ونسائكم من غير خوف ولا حياء , ولسان حال بعضكم يقول إذهبوا أنتم وربكم فقاتلوا إنا ها هنا قاعدون .
يا أهلنا أهل السنة ليس العيد لمن لبس الجديد إنما العيد لمن خاف الوعيد إنما العيد لأصحاب الثغور إنما العيد لمن جهز الغازي أو اخلف الغازي بخير
افطر وأحرار الحمى في مجاعة .... وعيد وأبطال الجهاد بمأتم
فالبدار البدار فهي صرخة نذير قبل أن يتمكن العدو أكثر ونندم ولات ساعة مندم وعندها لا ينفع صاحب المال ماله ولا صاحب الدار داره ولا صاحب العلم علمه ولا صاحب الحزب حزبه. ولا نترك أمر المسلمين بأيدي الساسة والمستسلمين الذين أوهنوا الجهاد بدعواهم وقتلوا المجاهدين بفتواهم ولا نستغني عن جهد وان قل في سبيل نصرة الدين ( فالمؤمن قوي بأخيه ) ولا نبخل بأي عطاء فأن ( من جهز غازيا في سبيل الله فقد عزا ومن اخلف غازيا في أهله بخير فقد غزا )وذلك قول النبي صلى الله عليه وسلم فالجهاد بالمال من أعظم القربات وأجل الطاعات وقد تقدم على الجهاد بالنفس في كثير من الآيات وهذه والله أمانة يسأل عنها أصحاب الأموال وأرباب المصالح من المسلمين الذين بخلوا بمال الله الذي إستودعه إياهم .
لقد آن الأوان لثورتكم على الظلم ورفضكم مشاريع الإحتلال الخبيثة باسم السنة والوقوف ضدها وتحرير العقل من تقديس الرجال والرؤساء والزعماء والشيوخ واتخاذهم أربابا , وعليكم بالجهاد فلا تقعدوا عنه فهو عزكم وسؤددكم وفيه خلاصكم التحقوا بالمجاهدين وارفعوا سلاحكم فوالله ما هي جولة أو جولتين وسيولون الأدبار بإذن الله ,{سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ } .
طال المنام على الهوان فأين زمجرة الأسود*** واستنسرت عصب البغاث ونحن في ذل العبيد
قيد العبيد من الخنوع وليس من زرد الحديد*** فمتى نثور على القيود متى نثور على القيود
وبهذه المناسبة تعلن الجماعة الإسلامية في العراق بأنها على أهبة الاستعداد لنصرة إخواننا أهل السنة ,والعمل والقتال مع جميع الفصائل الجهادية في خنادقهم أينما كانوا ورهن إشارتهم متى أرادوا .
لا نتعصب ولا نتحزب لجماعتنا دون المسلمين ولن نعود إلى الجاهلية والعصبية بعد أن أنجانا الله منها, كما نعلن بأننا متمسكون برسالة الإسلام والدعوة إلى الله والجهاد في سبيله والسعي لإقامة دولة إسلامية تحكم بالكتاب والسنة , فبوجود دولة إسلامية تعمل وفق شرائع الإسلام وفي إطار وحدة الأمة يكون العطاء الكبير المبارك كما في عصر الإسلام الأول، وحتى في غياب دولته يظل قادرا على تعبئة الأمة للإصلاح والجهاد، ونرى إن الإسلام هو السبيل الوحيد الذي يقضي على التفرقة بين الناس ، وحل النزاعات الإقليمية والطائفية و العنصرية و القبلية , فالإسلام لا يفرق بين أبيض و أسود ولا جنس و آخر، ويرفض جعلها مقياسا للتفاضل بين البشر( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ ) وما يوفره للمسلمين من طاقات للجهاد لا تنضب، فالإسلام هو الحل الذي نطرحه ونعتقده وندين به إلى الله, نحيا ونموت عليه ونلقى الله به.
رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه أجمعين
الشيخ
أبو عبد الرحمن الجبوري
أمير الجماعة الإسلامية في العراق
كتبت في بغداد يوم الاربعاء 29 رمضان 1431 هـ
بشير الغزاوي- عضو فعال
- عدد الرسائل : 622
العمر : 84
تاريخ التسجيل : 28/03/2010
مواضيع مماثلة
» العراق ونهضة الأمة
» تعالوا نتعرف على اليهودية البصراوية (ريتا) التي تخلق منظمات (جهادية) على النت وتجند المغفلين وتنشر بيانات ما يدعى بـ (دولة العراق الإسلامية)!
» النضال هو المعبر الصحيح عن الأمة المقاومة في فلسطين والعراق تعبير عن صمود الأمة
» ائتلاف ثورة 25 شباط يدعو شباب العراق إلى تظاهرة جمعة الشهداء في أنحاء العراق
» الممثل الرسمي للبعث قي العراق: انتصار ثورة شعب مصر العظيم، يمثل انتصارا للمقاومة في العراق وفلسطين
» تعالوا نتعرف على اليهودية البصراوية (ريتا) التي تخلق منظمات (جهادية) على النت وتجند المغفلين وتنشر بيانات ما يدعى بـ (دولة العراق الإسلامية)!
» النضال هو المعبر الصحيح عن الأمة المقاومة في فلسطين والعراق تعبير عن صمود الأمة
» ائتلاف ثورة 25 شباط يدعو شباب العراق إلى تظاهرة جمعة الشهداء في أنحاء العراق
» الممثل الرسمي للبعث قي العراق: انتصار ثورة شعب مصر العظيم، يمثل انتصارا للمقاومة في العراق وفلسطين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى