ملتقى الفكر القومي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الفكر القومي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ملتقى الفكر القومي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بعد حفظها لامن اسرائيل من حدود القطاع يديعوت: يجب إنهاء حكم أبو مازن ودعم دولة حماس لأنها الأفضل لاستقرارنا

اذهب الى الأسفل

بعد حفظها لامن اسرائيل من حدود القطاع يديعوت: يجب إنهاء حكم أبو مازن ودعم دولة حماس لأنها الأفضل لاستقرارنا  Empty بعد حفظها لامن اسرائيل من حدود القطاع يديعوت: يجب إنهاء حكم أبو مازن ودعم دولة حماس لأنها الأفضل لاستقرارنا

مُساهمة من طرف فيصل الشمري ابو فهد الخميس سبتمبر 16, 2010 1:45 pm

بعد حفظها لامن اسرائيل من حدود القطاع يديعوت: يجب إنهاء حكم أبو مازن ودعم دولة حماس لأنها الأفضل لاستقرارنا
: الخميس 16/9/2010
رام الله طالب الكاتب والمستشرق الإسرائيلي الشهير 'جي باخور' بإنهاء حكم الرئيس عباس في الضفة الغربية بسبب نواياه السيئة والهادفة لإغراق إسرائيل باللاجئين الفلسطينيين '.

وقال 'باخور' انه في الحوار الإسرائيلي – الفلسطيني – الأمريكي الآن يعرض ابو مازن وسلطته الفلسطينية كآخر ملجأ أمام الأسوأ والأفظع من كل شيء وهو سيطرة حماس على الضفة مؤكدا ان 'هذا هو السبب الذي يجعل الأمريكيين والإسرائيليين على حد سواء يتمسكون بالمحادثات معه'.

ويستنكر 'باخور' الادعاء القائل بان سيطرة حماس هي حقا اسوأ من مناورات السلطة الفلسطينية واحابيها ضد اسرائيل؟ متسائلا 'ما هو السيء جدا في الوضع الجديد الناشيء اليوم في قطاع غزة – الذي لم يعد له تقريبا أي صلة بإسرائيل؟ ..اذا اطلقوا النار من هناك، نحن نطلق النار عليهم واذا لم يطلقوا، نحن ايضا لا نطلق'.

ويضيف ' بالإجمال دولة حماس هذه توفر الاستقرار لإسرائيل حيث يوجد رب بيت في المنطقة، يمكن رفع المطالب له، مثل حزب الله في لبنان، والاستقرار الذي حصلنا عليه اقل ثمنا بكثير من الاستقرار الذي يبدي ابو مازن الاستعداد لبيعه لنا بثمن الاغراق باللاجئين، ونقل القدس الى يديه واعادة كل المناطق الى سيطرته '.

وتابع ان 'السلطة، التي تعتبر الطرف الخير في العالم، تحرض وتمس باسرائيل دون توقف ' موضحا ان 'مس حماس باسرائيل سيكون اقل بكثير وهو يعتبر ارهابا، وفي جانب 'الاشرار'.

وتابع 'مع مطالب السلطة الفلسطينية لا يمكن لاسرائيل أبدا ان تتعايش مثل نقل البلدة القديمة كلها الى السيادة الفلسطينية' مبينا ' ولكن ظهرا الى ظهر مع دولة حماس مجدٍ اكثر بكثير بل وممكن ايضا دون اتفاق ودون مظاهر الشراكة'.


وتابع ' ولما كان كيان الحماس غير معترف به، فان ذلك يشطب بذلك ايضا رؤيا الدولة الفلسطينية فيما ستقوم على الارض امارتان اسلاميتان لحماس، واحدة في غزة والثانية في الضفة الغربية' حيث ستخضع احداها للسوط المصري والثانية للسوط الاردني – وبهذا ستنفض اسرائيل عن ظهرها العبء الفلسطيني، الذي يثقل عليها منذ زمن بعيد.


وقال 'ان نأتي الان الى ابو مازن ونوضح له: هذه هي فرصتك وفرصة حكمك الاخيرة واذا لم نتوصل الى تسوية سريعة، تعترف فيها بمطالب اسرائيل، فان اسرائيل ستخلي من طرف واحد معظم المناطق، وتضم لنفسها الكتل الاستيطانية ومنطقة البلدة القديمة في القدس وتتركك انت ونظامك لرحمة حماس والاردن'.


وتابع ' ولما كان ابو مازن لا يسيطر اليوم الا بسبب تواجد الجيش الاسرائيلي في المنطقة، فان معنى مثل هذه الخطوة سيكون تصفية السلطة على أيدي حماس في غضون بضعة اسابيع حتى اشهر'.

وقال 'اسرائيل ستبقي لنفسها معظم اراضي غور الاردن، ولكن ستسمح بفتحة حرة بين امارة حماس وبين الاردن بمعنى، لن يتواجد جنود اسرائيليون في جسر اللنبي. هذا الامر سيسمح بمخرج لهذه الامارة الاسلامية نحو العالم، عبر الاردن، الذي يتعين عليه ان يتحمل العبء، مثل مصر في غزة'.

واضاف 'اسرائيل ستغلق حدودها مع الامارة والاردن سيكون ملزما بان ينفتح لمساعدة 'اخوانه' الفلسطينيين وهكذا يقع الاردن ضحية خطابه نفسه المؤيد للفلسطينيين، مثلما حصل مع المصريين في غزة'.

وبين 'اذا فهم ابو مازن ذلك في الوقت المناسب، فان خطته ستبقى واذا لم يفهم، وواصل مناورات التملص، فان سلطته ستختفي الى الابد، ومعها ايضا ما تبقى من الوطنية الفلسطينية المهزومة امام الإسلام السياسي'.

واكد 'من ناحية إسرائيل ليس في هذا أي ضرر بالعكس هذا وضع جيد لاسرائيل فصحيح أن حماس ستحاول إطلاق النار على اسرائيل ولكنها ستفهم، مثلما فهمت في حملة 'رصاص مصبوب' قبل سنة ونصف بان هذا غير مجد لها'.

وقال باخور ' حان الوقت لان تأخذ إسرائيل المبادرة في أيديها، تنفض عنها الفلسطينيين الذين يركبون عليها منذ سنوات طويلة، وتنهي بشكل تاريخي التعلق الذي خلقوه بها وخلقته بهم'.

واكد ' اذا كان هذا ما سيحصل مستقبلا فسيكون واضحا للجميع من هم الأخيار (اسرائيل) ومن هم الأشرار (حماس) ؟– وليس مثل اليوم، حين تختبئ السلطة الفلسطينية في زي شريك السلام.

وتابع 'اذا حدث ذلك فان الضغط الدولي على إسرائيل سيخف بل وسيختفي وذلك لان احدا غير معني بإعطاء دولة للإرهاب، وبالأساس العبء الأمني الجاري ستضطر الى معالجته المملكة الأردنية' متسائلا ما الضرر في ذلك؟


فيصل الشمري ابو فهد
عضو فعال
عضو فعال

عدد الرسائل : 200
العمر : 83
تاريخ التسجيل : 26/08/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى