كفاية سبع سنوات عجاف لحكم حزب الدعوة
صفحة 1 من اصل 1
كفاية سبع سنوات عجاف لحكم حزب الدعوة
كفاية سبع سنوات عجاف لحكم حزب الدعوة
مرت الدعوة بمراحل وصل فيها إنتهازيون وعملاء إلى القيادة بينما كانت الكثير من أفرادها يقدمون ويضحون إلى أعلى درجات التضحية حتى الموت وقد استشهد الكثير فى طريق ذات الشوكة. لقد كانت فضائح كبيرة فى تاريخهم منها الوثائق فى السفارة الأمريكية فى طهران والوثائق البريطانية والأمريكية وغيرها كثير كما هو معروف اليوم حتى أعلن البعض لقاءات المالكى والدعاة مع أجهزة المخابرات الخارجية فى داخل وخارج العراق. الواقع أن حب السلطة والنرجسية يملأ قلوب الكثير من القيادات الإسلامية كإبراهيم الجعفرى الأشيقر الذى حول له القيادة لحزب الدعوة محمد مهدى الآصفى (حاليا يمثل خامنئى فى العراق) وهى علاقة وثيقة وتاريخية واستراتيجية بين المرشد الإيرانى وزعيم حزب الدعوة لطاعة الحزب العمياء لولى الفقيه الإيرانى والمصالح الإيرانية ولذلك من الطبيعى دعم إيران لحزب الدعوة بمختلف الوسائل والسبل خصوصا وأن الحزب يحقق كل أحلام إيران فى طغيانها فى العراق وغيره علما أن الكثير من يمثل ولى الفقيه الخامنئى فى العالم هم من حزب الدعوة وإن مسؤول ذلك كله فى مكتب خامنئى هو محمد على التسخيرى اللحاف فى النجف هو من حزب الدعوة كما أن العديد من الدعاة فى قيادة حزب الله فى لبنان وهم أداة طيعة فى تحقيق المصالح الإيرانية.
حكم إبراهيم الجعفرى كدكتاتور محاطا بإنتهازيين فاشلين كمصلح سيارات ومسؤولى حملات الحج فى المواقع الحساسة متنقلا بين الدول عاقدا الصفقات الشخصية بعيدا عن هموم المواطن وبناء الوطن وقد كانت أسوأ فترة من جميع النواحى. وبعد فشله الساحق لم يقبل التنازل عن حكم العراق إلا إلى حزب الدعوة فقط وهى العقلية الحزبية التى ترفض كل الكفاءات الوطنية من خارج الحزب. وكأن الحكم تركة يحيلها الفاشل إلى أفشل منه المالكى الذى حكم بفساد وتزوير وسرقة ودجل لامثيل لها ويندى لها جبين البشرية والإنسانية فى فترة قياسية من الظلم والطغيان والفساد.
يوميا يسمع المواطن كذب السياسيين ودجلهم ووعودهم الفارغة وتصريحاتهم البائسة، ومنها ادعاء جابر الجابرى (مدين الموسوى) أنهم أصحاب تغيير النظام فى العراق وليس أمريكا وعدم وجود كفاءات ووطنيين ومخلصين غير الحاكمون وهو يتحرش بكل بنت تراجع وزارة الثقافة كما يقول حسين الشامى الذى استحوذ على جامعة البكر وغيرها بأن بنات الجامعة مهيآت للمتعة؟؟!!
ولا يهم السياسيين اللصوص، الفراغ السياسى الكبير لأكثر من ستة أشهر بدون برلمان ورقابة وخدمات وأمان مادامو يتنعمون بمليارات وصفقات وسفرات وزوجاتهم وأموالهم فى الخارج ولايعانون من محنة الشعب فى الماء والكهرباء وأبسط الخدمات. العار كل العار على هؤلاء السياسيين، واستغفالهم للمواطن وعدم احترامه فى أبسط حقوقه فقدحكم المجلس وفسد وأفسد وخسر ويحكم الدعاة لسبع سنوات عجاف وفسد وأفسد البلاد فإن حكومة المالكى الشمولية والحاصدة لثلاثمائة مليار دولار قد قدمت للشعب العراقى أربعة ملايين أرملة ومائتى ألف شهيد وأربعة ملايين يتيم وثمانمائة ألف مفقود و400 ألف سجين خصوصا السجون السرية والتعذيب حتى الإغتصاب والقتل وخمسة ملايين مهجر خارجيا ومليونان ونصف فى الداخل وانتشار المخدرات من إيران و40% من الشعب دون خط الفقر و44 مليشيا تابعة للأحزاب الحاكمة وأربعة شركات إتصالات تابعة لرؤساء الأحزاب وعشرات الآلاف من الشهادات المزورة وتقلد المزورين والفاشلين والكيولية للمناصب العليا المتعددة وبرواتب ضخمة، وانحدار التعليم والإستهزاء به، وملايين الدولارات لرواتب ومخصصات فضلا عن امتيازات المسؤولين الكبار من الرئاسات الثلاث والوزراء والمستشارين والبرلمانيين، وتعيين المستشارين الثقافيين فى أنحاء العالم بلا أدنى ثقافة بل لإمضاء الشهادات المزورة للأحزاب الدينية الحاكمة خصوصا باقر عبد الرسول الهاشمى وأحمد عبد الرسول البغدادى الإيرانى فى استشارية لندن، والسفراء الحزبيين بلا كفاءة أو وطنية، وتحويل الممتلكات العامة والجامعات إلى أملاك خاصة للحزبيين، والعفو عن آلاف الفاسدين وسراق أموال الشعب آخرها وزير التجارة، وحرق الوزارات فى وثائقها الكاشفة عن سرقاتهم وعقودهم وتهريباتهم للأموال والتراث والأملاك وقتل مئات من الصحافيين والأكاديميين وترهيب الأحرار والقتل الجماعى والحروب الطائفية المصطنعة ومنع القضاء من أداء دوره وتعطيل البرلمان من ممارسة التشريعات المهمة كقانون الأحزاب ومصادرها ورقابة البرلمان والمحاسبة للفساد، وسرقة أموال العراقيين حتى فى الخارج كمشغن وبيروت بحجة مشاريعهم وصفقاتهم الوهمية وانعدام أبسط الخدمات وإبعاد الكفاءات والمخلصين والوطنيين وسحق الأكثرية الصامتة المستقلة من الشعب وسرقات المال العام بأكبر كمية وفى أقصر فترة زمنية بلا رقيب ولاحسيب وتحويل العراق إلى ضيعة للفرهود يتقاسمها الحزبيون والسياسيون كيف يشاؤون على حساب الشعب المحروم. صرفت ثلاثمائمة مليار دولار فى أربع سنوات للمالكى علما أن راتب المالكى يعادل راتب ستة آلاف موظف عراقى ومائتى ضعف لراتب أوباما كما يتصرف بالمنافع الإجتماعية لسبعة ملايين عراقى تحت حد الفقر ليتحول العراق إلى أكثر دول العالم فسادا وظلما وفقرا وأكبر هوة بين المسؤول والمواطن ليبحث الشعب فى القمامة وينام فى المزابل رغم غنى العراق ونفطه وثرواته. كفى للأحزاب الدينية الدجل باسم الدين وكفى لحزب الدعوة فى حكم سبع سنوات عجاف من الفساد وقبلهم من امبراطورية فساد المجلس الأعمى.
آن الأوان لإبعاد اللصوص عن سرقة الشعب وإحالتهم للقضاء ومحاكمتهم والمجئ بالوطنيين الرافضين للأمريكان وإيران والمشاريع الخارجية ووضع برلمان وطنى وقضاة نزيهين أكفاء وتفعيل المعارضة ومؤسسات المجتمع المدنى ليعود للعراق وطنيته وللمواطن حقوقه وليس من المعقول اختزال العراق العظيم بحفنة من العملاء والمرتزقة وأصحاب الشهادات المزورة وغير المؤهلين الذين جاء بهم القطار الأجنبى رغم أن الكثير منهم لازال يستلم المساعدات الإجتماعية كعاطل ومعوق نفسيا والذين افتضحت خيانتهم للوطن والمواطن بل يفضح فى الفضائيات بعضهم بعضا من المشتركين فى تقاسم الكعكة العراقية على حساب الوطن والمواطن فتحول الأخوة المؤمنون إلى أعداء فى صراع السلطة وتقسيم الغنائم بينهم بأكبر فساد عالمى. كيف يمكن تقدم الوطن بسياسيىن أشبه بالمافيات والمليشيات التى لاتحترم أى قانون أو حقوق للإنسان بل تعيش نرجسية فى عالم آخر غير الوطن العراق الجريح.
لابد أن تنالهم نقمة الشعب المحروم وثورته فمن يحميهم إذا غادر الأمريكان رغم سكنهم فى المنطقة الخضراء وحماية الإيرانيين وتهريب عوائلهم وأموالهم إلى الخارج. ومن قرأ تاريخ العراق يعرف أن العراقى قد يصبر ولكنه لن يسكت وسينتقم من الظالمين والفاسدين شر انتقام
مرت الدعوة بمراحل وصل فيها إنتهازيون وعملاء إلى القيادة بينما كانت الكثير من أفرادها يقدمون ويضحون إلى أعلى درجات التضحية حتى الموت وقد استشهد الكثير فى طريق ذات الشوكة. لقد كانت فضائح كبيرة فى تاريخهم منها الوثائق فى السفارة الأمريكية فى طهران والوثائق البريطانية والأمريكية وغيرها كثير كما هو معروف اليوم حتى أعلن البعض لقاءات المالكى والدعاة مع أجهزة المخابرات الخارجية فى داخل وخارج العراق. الواقع أن حب السلطة والنرجسية يملأ قلوب الكثير من القيادات الإسلامية كإبراهيم الجعفرى الأشيقر الذى حول له القيادة لحزب الدعوة محمد مهدى الآصفى (حاليا يمثل خامنئى فى العراق) وهى علاقة وثيقة وتاريخية واستراتيجية بين المرشد الإيرانى وزعيم حزب الدعوة لطاعة الحزب العمياء لولى الفقيه الإيرانى والمصالح الإيرانية ولذلك من الطبيعى دعم إيران لحزب الدعوة بمختلف الوسائل والسبل خصوصا وأن الحزب يحقق كل أحلام إيران فى طغيانها فى العراق وغيره علما أن الكثير من يمثل ولى الفقيه الخامنئى فى العالم هم من حزب الدعوة وإن مسؤول ذلك كله فى مكتب خامنئى هو محمد على التسخيرى اللحاف فى النجف هو من حزب الدعوة كما أن العديد من الدعاة فى قيادة حزب الله فى لبنان وهم أداة طيعة فى تحقيق المصالح الإيرانية.
حكم إبراهيم الجعفرى كدكتاتور محاطا بإنتهازيين فاشلين كمصلح سيارات ومسؤولى حملات الحج فى المواقع الحساسة متنقلا بين الدول عاقدا الصفقات الشخصية بعيدا عن هموم المواطن وبناء الوطن وقد كانت أسوأ فترة من جميع النواحى. وبعد فشله الساحق لم يقبل التنازل عن حكم العراق إلا إلى حزب الدعوة فقط وهى العقلية الحزبية التى ترفض كل الكفاءات الوطنية من خارج الحزب. وكأن الحكم تركة يحيلها الفاشل إلى أفشل منه المالكى الذى حكم بفساد وتزوير وسرقة ودجل لامثيل لها ويندى لها جبين البشرية والإنسانية فى فترة قياسية من الظلم والطغيان والفساد.
يوميا يسمع المواطن كذب السياسيين ودجلهم ووعودهم الفارغة وتصريحاتهم البائسة، ومنها ادعاء جابر الجابرى (مدين الموسوى) أنهم أصحاب تغيير النظام فى العراق وليس أمريكا وعدم وجود كفاءات ووطنيين ومخلصين غير الحاكمون وهو يتحرش بكل بنت تراجع وزارة الثقافة كما يقول حسين الشامى الذى استحوذ على جامعة البكر وغيرها بأن بنات الجامعة مهيآت للمتعة؟؟!!
ولا يهم السياسيين اللصوص، الفراغ السياسى الكبير لأكثر من ستة أشهر بدون برلمان ورقابة وخدمات وأمان مادامو يتنعمون بمليارات وصفقات وسفرات وزوجاتهم وأموالهم فى الخارج ولايعانون من محنة الشعب فى الماء والكهرباء وأبسط الخدمات. العار كل العار على هؤلاء السياسيين، واستغفالهم للمواطن وعدم احترامه فى أبسط حقوقه فقدحكم المجلس وفسد وأفسد وخسر ويحكم الدعاة لسبع سنوات عجاف وفسد وأفسد البلاد فإن حكومة المالكى الشمولية والحاصدة لثلاثمائة مليار دولار قد قدمت للشعب العراقى أربعة ملايين أرملة ومائتى ألف شهيد وأربعة ملايين يتيم وثمانمائة ألف مفقود و400 ألف سجين خصوصا السجون السرية والتعذيب حتى الإغتصاب والقتل وخمسة ملايين مهجر خارجيا ومليونان ونصف فى الداخل وانتشار المخدرات من إيران و40% من الشعب دون خط الفقر و44 مليشيا تابعة للأحزاب الحاكمة وأربعة شركات إتصالات تابعة لرؤساء الأحزاب وعشرات الآلاف من الشهادات المزورة وتقلد المزورين والفاشلين والكيولية للمناصب العليا المتعددة وبرواتب ضخمة، وانحدار التعليم والإستهزاء به، وملايين الدولارات لرواتب ومخصصات فضلا عن امتيازات المسؤولين الكبار من الرئاسات الثلاث والوزراء والمستشارين والبرلمانيين، وتعيين المستشارين الثقافيين فى أنحاء العالم بلا أدنى ثقافة بل لإمضاء الشهادات المزورة للأحزاب الدينية الحاكمة خصوصا باقر عبد الرسول الهاشمى وأحمد عبد الرسول البغدادى الإيرانى فى استشارية لندن، والسفراء الحزبيين بلا كفاءة أو وطنية، وتحويل الممتلكات العامة والجامعات إلى أملاك خاصة للحزبيين، والعفو عن آلاف الفاسدين وسراق أموال الشعب آخرها وزير التجارة، وحرق الوزارات فى وثائقها الكاشفة عن سرقاتهم وعقودهم وتهريباتهم للأموال والتراث والأملاك وقتل مئات من الصحافيين والأكاديميين وترهيب الأحرار والقتل الجماعى والحروب الطائفية المصطنعة ومنع القضاء من أداء دوره وتعطيل البرلمان من ممارسة التشريعات المهمة كقانون الأحزاب ومصادرها ورقابة البرلمان والمحاسبة للفساد، وسرقة أموال العراقيين حتى فى الخارج كمشغن وبيروت بحجة مشاريعهم وصفقاتهم الوهمية وانعدام أبسط الخدمات وإبعاد الكفاءات والمخلصين والوطنيين وسحق الأكثرية الصامتة المستقلة من الشعب وسرقات المال العام بأكبر كمية وفى أقصر فترة زمنية بلا رقيب ولاحسيب وتحويل العراق إلى ضيعة للفرهود يتقاسمها الحزبيون والسياسيون كيف يشاؤون على حساب الشعب المحروم. صرفت ثلاثمائمة مليار دولار فى أربع سنوات للمالكى علما أن راتب المالكى يعادل راتب ستة آلاف موظف عراقى ومائتى ضعف لراتب أوباما كما يتصرف بالمنافع الإجتماعية لسبعة ملايين عراقى تحت حد الفقر ليتحول العراق إلى أكثر دول العالم فسادا وظلما وفقرا وأكبر هوة بين المسؤول والمواطن ليبحث الشعب فى القمامة وينام فى المزابل رغم غنى العراق ونفطه وثرواته. كفى للأحزاب الدينية الدجل باسم الدين وكفى لحزب الدعوة فى حكم سبع سنوات عجاف من الفساد وقبلهم من امبراطورية فساد المجلس الأعمى.
آن الأوان لإبعاد اللصوص عن سرقة الشعب وإحالتهم للقضاء ومحاكمتهم والمجئ بالوطنيين الرافضين للأمريكان وإيران والمشاريع الخارجية ووضع برلمان وطنى وقضاة نزيهين أكفاء وتفعيل المعارضة ومؤسسات المجتمع المدنى ليعود للعراق وطنيته وللمواطن حقوقه وليس من المعقول اختزال العراق العظيم بحفنة من العملاء والمرتزقة وأصحاب الشهادات المزورة وغير المؤهلين الذين جاء بهم القطار الأجنبى رغم أن الكثير منهم لازال يستلم المساعدات الإجتماعية كعاطل ومعوق نفسيا والذين افتضحت خيانتهم للوطن والمواطن بل يفضح فى الفضائيات بعضهم بعضا من المشتركين فى تقاسم الكعكة العراقية على حساب الوطن والمواطن فتحول الأخوة المؤمنون إلى أعداء فى صراع السلطة وتقسيم الغنائم بينهم بأكبر فساد عالمى. كيف يمكن تقدم الوطن بسياسيىن أشبه بالمافيات والمليشيات التى لاتحترم أى قانون أو حقوق للإنسان بل تعيش نرجسية فى عالم آخر غير الوطن العراق الجريح.
لابد أن تنالهم نقمة الشعب المحروم وثورته فمن يحميهم إذا غادر الأمريكان رغم سكنهم فى المنطقة الخضراء وحماية الإيرانيين وتهريب عوائلهم وأموالهم إلى الخارج. ومن قرأ تاريخ العراق يعرف أن العراقى قد يصبر ولكنه لن يسكت وسينتقم من الظالمين والفاسدين شر انتقام
فيصل الشمري ابو فهد- عضو فعال
- عدد الرسائل : 200
العمر : 83
تاريخ التسجيل : 26/08/2010
مواضيع مماثلة
» ثمان سنوات عجاف على احتلال العراق و إبراهيم الاشيقر يتباكى على البحرين..!! ماهر زيد الزبيدي
» كلمات عجاف / الشاعر عبدالواحد خمخم
» عجيب غريب امور قضية تطاول عالم حزب الدعوة على مقام الإمام الصادق(ع) (فيصل الشمري ابوفهد)
» احتلال العراق.. ثماني سنوات من الصدمة والترويع
» عجيب غريب امور قضية مرتزقة حزب الدعوة (فيصل الشمري ابوفهد)
» كلمات عجاف / الشاعر عبدالواحد خمخم
» عجيب غريب امور قضية تطاول عالم حزب الدعوة على مقام الإمام الصادق(ع) (فيصل الشمري ابوفهد)
» احتلال العراق.. ثماني سنوات من الصدمة والترويع
» عجيب غريب امور قضية مرتزقة حزب الدعوة (فيصل الشمري ابوفهد)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى