الجبهة العربية: مرسوم الانتخابات التزام قانوني ووطني ويشكل دافعا لمواصلة الحوار لانجاز المصالحة وإنهاء الانقسام
صفحة 1 من اصل 1
الجبهة العربية: مرسوم الانتخابات التزام قانوني ووطني ويشكل دافعا لمواصلة الحوار لانجاز المصالحة وإنهاء الانقسام
قال
الناطق الرسمي باسم الجبهة العربية الفلسطينية بأن الجبهة ترحب بالمرسوم
الذي أصدره الرئيس أبو مازن بإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في
موعدها بداية العام القادم باعتباره التزاماً يفرضه القانون الأساسي
للسلطة الفلسطينية وتقتضيه المصلحة الوطنية العليا.
ونحن
في الجبهة قد أكدنا سابقاً أن إجراء الانتخابات في موعدها المقرر قبل 25
كانون ثاني – يناير 2010 بات ضرورة ملحة. وسبق أن أكدنا أيضاً انه لا يجوز
رهن موضوع الانتخابات كاستحقاق وطني ببقية قضايا الخلاف، ورغم أن إجراء
الانتخابات بدون توافق وطني له سلبيات كبيرة إلا أن احترام النظام
الأساسي وعدم وجود فراغ في السلطة التنفيذية والتشريعية يعتبر أكثر أهمية
وضرورة مع إبقاء الباب مفتوحاً أمام أي توافق وطني مقبل.
إننا
نرى في مرسوم الانتخابات دافعاً لمواصلة الجهود من اجل إنجاز المصالحة
الوطنية وإنهاء الانقسام، وتحقيق التوافق الوطني لإجراء الانتخابات ليقول
شعبنا كلمته في كل ما يجري على الساحة الفلسطينية
الناطق الرسمي باسم الجبهة العربية الفلسطينية بأن الجبهة ترحب بالمرسوم
الذي أصدره الرئيس أبو مازن بإجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية في
موعدها بداية العام القادم باعتباره التزاماً يفرضه القانون الأساسي
للسلطة الفلسطينية وتقتضيه المصلحة الوطنية العليا.
ونحن
في الجبهة قد أكدنا سابقاً أن إجراء الانتخابات في موعدها المقرر قبل 25
كانون ثاني – يناير 2010 بات ضرورة ملحة. وسبق أن أكدنا أيضاً انه لا يجوز
رهن موضوع الانتخابات كاستحقاق وطني ببقية قضايا الخلاف، ورغم أن إجراء
الانتخابات بدون توافق وطني له سلبيات كبيرة إلا أن احترام النظام
الأساسي وعدم وجود فراغ في السلطة التنفيذية والتشريعية يعتبر أكثر أهمية
وضرورة مع إبقاء الباب مفتوحاً أمام أي توافق وطني مقبل.
إننا
نرى في مرسوم الانتخابات دافعاً لمواصلة الجهود من اجل إنجاز المصالحة
الوطنية وإنهاء الانقسام، وتحقيق التوافق الوطني لإجراء الانتخابات ليقول
شعبنا كلمته في كل ما يجري على الساحة الفلسطينية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى