رداً على عقيدة ما تسمى (الدولة الإسلامية) نعم .. هذه عقيدتنا أبو مجاهد البدري
صفحة 1 من اصل 1
رداً على عقيدة ما تسمى (الدولة الإسلامية) نعم .. هذه عقيدتنا أبو مجاهد البدري
رداً على عقيدة ما تسمى (الدولة الإسلامية)
نعم .. هذه عقيدتنا
أبو مجاهد البدري
الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان ، أمره بتوحيده ونهاه عن الشرك والأوثان ، والصلاة والسلام على رسوله ونبيه محمد (ص) الذي جاء بالعقيدة المثلى والإيمان وعلى آله وصحبه الذين تمسكوا بتلك العقيدة ففازوا بالرضا والرضوان إلى يوم القيامة بالفضل والإحسان.
أما بعد .. فمما يحزن القلب ويحز في النفس أن نرى غالبية أبناء المسلمين اليوم يجهلون أمور دينهم سيما ما يخص العقيدة الإسلامية التي بها تصحيح لجميع الأعمال وعليها مدارها وبها يحظى الإنسان برضا الله ويفوز بعز الدنيا وكرامة الآخرة. ورداً على مروجي الأفكار الهدامة الذين ابتدعوا في الدين ما لم ينزل به الله من سلطان فكفَّروا الناس بالشبهات واستباحوا دماءهم بالوشايات ، نقول لهؤلاء: نعم هذه عقيدتنا فاسمعوها واقرؤوها علكم تفهمون العقيدة كما جاء بها المصطفى (ص) أرواحنا له الفدى.
نحن نؤمن أن العقيدة أمر إلهي سماوي لا مجال فيه لآراء البشر واجتهادهم ، على العكس من الأمور التشريعية العملية ، لئلا يتجرأ أحد على الدين وأحكامه فيقول فيه مجتهداً برأيه وبدون الرجوع إلى الشروط المطلوبة منه. ومن هنا ظهرت المذاهب الإسلامية سيما الأربعة المجمع عليها ، فهم لم يختلفوا في العقيدة ولا في أصول الدين إنما كان الاختلاف فيما دون ذلك من الفروع وذلك توسعة للأمة وتسهيل لهم في أمر معاملاتهم وعباداتهم.
يجب على المسلم أن يؤمن بأن الله سبحانه وتعالى لم يخلق الخلائق من الملائكة والجن والأنس إلا لأجل عبادته ومعرفته (ونحن معاشر البعثيين نؤمن بذلك). قال تعالى (وما خلقتُ الجن والإنس إلا ليعبدون) الذاريات ، 56.
نحن نؤمن أن الله تعالى لن يرضى من العبد أن يدين بغير الإسلام ، قال تعالى (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) آل عمران ، 85.
والبعثيون رسالتهم وقيمهم نابعة من رسالة الإسلام ودين الإسلام ، أنظر مقولة شهيد الحج الأكبر (رحمه الله) (نحن لسنا حياديين بين الإيمان وبين الإلحاد إننا مع الإيمان دائماً).. فكيف يكفرنا السفهاء؟
نحن نؤمن أن العقيدة الإسلامية الصحيحة التي توجز جميع معاني العقائد الإسلامية هي الشهادتان (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله) ، أنظر إلى قائد البعث وهو على منصة الإعدام يجهر بصوته مدوياً ، وتوقف عند نشاطات البعث وقائده شهيد الحج الأكبر ، كم مسجداً ترفع فيه الشهادتان خمس مرات كل يوم سواء بني هذا المسجد داخل العراق أو خارجه. وكم جامعاً تؤدى فيه الصلوات ويذكر فيه اسم الله ، بناها البعث وقائده.. فكيف إذاً يكفرنا السفهاء؟
نحن نؤمن بوجود الله تعالى وان له السماء الحسنى والصفات العليا التي تليق بعظمته وجلاله ، ونؤمن بأن الله سبحانه وتعالى أرسل رسلاً من البشر إلى البشر يبلغونهم رسالات الله سبحانه وان خاتمهم وإمامهم محمد (ص) ، أرسلهم بالبينات وأيدهم بالمعجزات وانهم معصومون من الذنوب الصغائر والكبائر قبل النبوة وبعدها.. هذه عقيدتنا.
نحن نؤمن أن الله تعالى خصَّ رسوله الكريم محمد (ص) بأصحابه الكرام من المهاجرين والأنصار وأفضلهم الخلفاء الراشدون ثم بقية العشرة المبشرة بالجنة. ونؤمن بمحبتنا لأهل البيت النبوي (قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى).
نؤمن بشفاعة النبي (ص) يوم القيامة ونؤمن بكل ما اخبر عنه النبي (ص) من عذاب القبر ونعيمه وبالبعث والنشور وقيام الساعة وان الإيمان قول وعمل. ولا نكفر أحداً ممن نطق بالشهادتين لقوله (ص) (من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا واكل ذبيحتنا فله ما لنا وعليه ما علينا) أو كما قال (ص).
ونؤمن ونعتقد أن الجهاد ماضٍ في أمة الحبيب (ص) ولا يجوز لأحد أن يعطل هذه الفريضة أو يوالي الكافرين المحتلين تحت أي ذريعة ولا أن يكون تابعاً للاحتلال اليهودي أو الصفوي بل يدافع عن بلده (دفع الصائل) ضد المحتل بأي طريقة وان من يموت وهذه حاله فهو شهيد أجره عند ربه.
نقول للتكفيريين الخوارج الجدد (حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام) هل وجدتم فكراً كفكر البعث المتصل بالروح والريحان برسالة النبي العدنان المدافع عن حرمات الأوطان في أمة القرآن؟.. جاهد البعث وقيادته وقائده الشهيد ، فصدقوا ما عاهدوا الله عليه (فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا).
فكر البعث الذي نظر إلى محمد العظيم (ص) فتمنى (إذا كان محمد بالأمس كل العرب فليكن اليوم كل العرب محمداً) ، فكر البعث الذي آمن بالله تعالى وبرسوله وباليوم الآخر وان الجنة حق وان النار حق وان الله يبعث من في القبور. هذا الفكر الذي بنى الجامعات الإسلامية وأدخل كوادره العليا والدنيا في دورات الحملات الإيمانية للكتاب والسنة النبوية ، أليس فكراً خلاقاً مبدعاً ، فكيف يكفرنا السفهاء؟
يقولون في عقيدتهم المزعومة منهجنا:
1. أصول الاستدلال عندنا الكتاب والسنة وبفهم القرون الثلاثة المفضلة.. ونقول: هل عملتم بالكتاب والسنة ورفعتم راية الجهاد كما رفعها القوميون وفي مقدمتهم البعثيون أم كنتم أداة بيد اليهود والصفويين والكفرة؟
2. نرى جواز الصلاة وراء كل بر وفاجر ومستور الحال من المسلمين.. ونقول: كم عالماً من علماء الشريعة قتلتموه لأنه رفض منهجكم البائس التكفيري؟
3. الجهاد ماضٍ إلى قيام الساعة.. ونقل: هل جاهدتم الكافر المحتل أم جاهدتم لقتل المسلمين وتدمير حياتهم وقتل الأبرياء خدمة لمصالح المحتل؟
4. دماء المسلمين وأعراضهم وأموالهم عندنا حرام.. ونقول: هل أبقيتم عرضاً لم تنتهكوه أو دماً لمسلم لم يرضَ عن أفعالكم إلا سلبتموه ودماً بريئاً إلا سفكتموه؟
5. المسلمون أمة واحدة لا فضل لعربي على أعجمي.. ونقول: انتم ومليشيات الغدر والصدر من مزق نسيج وحدة المسلمين وزرع الفرقة بين صفوف أبناء الدين الواحد ، فعلامَ هذه المزايدات الرخيصة؟
6. نوالي أولياء الله.. ونقول: نسألكم بالله إن كنتم تعرفونه: من الذي نسف قبور الأولياء والصالحين؟ ومن الذي شن حملة لقتل العلماء الذين طاروا بجناحي الشريعة؟ هل غيركم نفذ منهج المحتلين؟
صدق الحبيب بوصفه لمن هم على شاكلتكم ، يقول (ص) (سيكون في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من قول خير البرية يمرق الإيمان من ترقيهم كما يمرق السهم من الرمية) حديث صحيح.
اللهم اهدنا فيمن هديت وتولنا فيمن توليت واصلح لنا أمورنا وقنا شر الأشرار ومكر الفجار يا عزيز يا غفار ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
التوقيع
في هدأة الفكر قد أمليت أمتنـــــا ***** هديا حدبنا عليه واحتضنـــــــاه
يا رائد البعث لا زيفا ولا ملقــــا ***** و لا زعيما و لافردا عبدنــــــاه
أعوذ من نزوات الفرد جامحــــة ***** ما كان للفرد في دستورنا جـــــاه
لكننا في المعالي من شمائلنـــــا ***** أن نعرف القدر العالي ونرعـــــاه
نعم .. هذه عقيدتنا
أبو مجاهد البدري
الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان ، أمره بتوحيده ونهاه عن الشرك والأوثان ، والصلاة والسلام على رسوله ونبيه محمد (ص) الذي جاء بالعقيدة المثلى والإيمان وعلى آله وصحبه الذين تمسكوا بتلك العقيدة ففازوا بالرضا والرضوان إلى يوم القيامة بالفضل والإحسان.
أما بعد .. فمما يحزن القلب ويحز في النفس أن نرى غالبية أبناء المسلمين اليوم يجهلون أمور دينهم سيما ما يخص العقيدة الإسلامية التي بها تصحيح لجميع الأعمال وعليها مدارها وبها يحظى الإنسان برضا الله ويفوز بعز الدنيا وكرامة الآخرة. ورداً على مروجي الأفكار الهدامة الذين ابتدعوا في الدين ما لم ينزل به الله من سلطان فكفَّروا الناس بالشبهات واستباحوا دماءهم بالوشايات ، نقول لهؤلاء: نعم هذه عقيدتنا فاسمعوها واقرؤوها علكم تفهمون العقيدة كما جاء بها المصطفى (ص) أرواحنا له الفدى.
نحن نؤمن أن العقيدة أمر إلهي سماوي لا مجال فيه لآراء البشر واجتهادهم ، على العكس من الأمور التشريعية العملية ، لئلا يتجرأ أحد على الدين وأحكامه فيقول فيه مجتهداً برأيه وبدون الرجوع إلى الشروط المطلوبة منه. ومن هنا ظهرت المذاهب الإسلامية سيما الأربعة المجمع عليها ، فهم لم يختلفوا في العقيدة ولا في أصول الدين إنما كان الاختلاف فيما دون ذلك من الفروع وذلك توسعة للأمة وتسهيل لهم في أمر معاملاتهم وعباداتهم.
يجب على المسلم أن يؤمن بأن الله سبحانه وتعالى لم يخلق الخلائق من الملائكة والجن والأنس إلا لأجل عبادته ومعرفته (ونحن معاشر البعثيين نؤمن بذلك). قال تعالى (وما خلقتُ الجن والإنس إلا ليعبدون) الذاريات ، 56.
نحن نؤمن أن الله تعالى لن يرضى من العبد أن يدين بغير الإسلام ، قال تعالى (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) آل عمران ، 85.
والبعثيون رسالتهم وقيمهم نابعة من رسالة الإسلام ودين الإسلام ، أنظر مقولة شهيد الحج الأكبر (رحمه الله) (نحن لسنا حياديين بين الإيمان وبين الإلحاد إننا مع الإيمان دائماً).. فكيف يكفرنا السفهاء؟
نحن نؤمن أن العقيدة الإسلامية الصحيحة التي توجز جميع معاني العقائد الإسلامية هي الشهادتان (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله) ، أنظر إلى قائد البعث وهو على منصة الإعدام يجهر بصوته مدوياً ، وتوقف عند نشاطات البعث وقائده شهيد الحج الأكبر ، كم مسجداً ترفع فيه الشهادتان خمس مرات كل يوم سواء بني هذا المسجد داخل العراق أو خارجه. وكم جامعاً تؤدى فيه الصلوات ويذكر فيه اسم الله ، بناها البعث وقائده.. فكيف إذاً يكفرنا السفهاء؟
نحن نؤمن بوجود الله تعالى وان له السماء الحسنى والصفات العليا التي تليق بعظمته وجلاله ، ونؤمن بأن الله سبحانه وتعالى أرسل رسلاً من البشر إلى البشر يبلغونهم رسالات الله سبحانه وان خاتمهم وإمامهم محمد (ص) ، أرسلهم بالبينات وأيدهم بالمعجزات وانهم معصومون من الذنوب الصغائر والكبائر قبل النبوة وبعدها.. هذه عقيدتنا.
نحن نؤمن أن الله تعالى خصَّ رسوله الكريم محمد (ص) بأصحابه الكرام من المهاجرين والأنصار وأفضلهم الخلفاء الراشدون ثم بقية العشرة المبشرة بالجنة. ونؤمن بمحبتنا لأهل البيت النبوي (قل لا أسألكم عليه أجراً إلا المودة في القربى).
نؤمن بشفاعة النبي (ص) يوم القيامة ونؤمن بكل ما اخبر عنه النبي (ص) من عذاب القبر ونعيمه وبالبعث والنشور وقيام الساعة وان الإيمان قول وعمل. ولا نكفر أحداً ممن نطق بالشهادتين لقوله (ص) (من صلى صلاتنا واستقبل قبلتنا واكل ذبيحتنا فله ما لنا وعليه ما علينا) أو كما قال (ص).
ونؤمن ونعتقد أن الجهاد ماضٍ في أمة الحبيب (ص) ولا يجوز لأحد أن يعطل هذه الفريضة أو يوالي الكافرين المحتلين تحت أي ذريعة ولا أن يكون تابعاً للاحتلال اليهودي أو الصفوي بل يدافع عن بلده (دفع الصائل) ضد المحتل بأي طريقة وان من يموت وهذه حاله فهو شهيد أجره عند ربه.
نقول للتكفيريين الخوارج الجدد (حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام) هل وجدتم فكراً كفكر البعث المتصل بالروح والريحان برسالة النبي العدنان المدافع عن حرمات الأوطان في أمة القرآن؟.. جاهد البعث وقيادته وقائده الشهيد ، فصدقوا ما عاهدوا الله عليه (فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا).
فكر البعث الذي نظر إلى محمد العظيم (ص) فتمنى (إذا كان محمد بالأمس كل العرب فليكن اليوم كل العرب محمداً) ، فكر البعث الذي آمن بالله تعالى وبرسوله وباليوم الآخر وان الجنة حق وان النار حق وان الله يبعث من في القبور. هذا الفكر الذي بنى الجامعات الإسلامية وأدخل كوادره العليا والدنيا في دورات الحملات الإيمانية للكتاب والسنة النبوية ، أليس فكراً خلاقاً مبدعاً ، فكيف يكفرنا السفهاء؟
يقولون في عقيدتهم المزعومة منهجنا:
1. أصول الاستدلال عندنا الكتاب والسنة وبفهم القرون الثلاثة المفضلة.. ونقول: هل عملتم بالكتاب والسنة ورفعتم راية الجهاد كما رفعها القوميون وفي مقدمتهم البعثيون أم كنتم أداة بيد اليهود والصفويين والكفرة؟
2. نرى جواز الصلاة وراء كل بر وفاجر ومستور الحال من المسلمين.. ونقول: كم عالماً من علماء الشريعة قتلتموه لأنه رفض منهجكم البائس التكفيري؟
3. الجهاد ماضٍ إلى قيام الساعة.. ونقل: هل جاهدتم الكافر المحتل أم جاهدتم لقتل المسلمين وتدمير حياتهم وقتل الأبرياء خدمة لمصالح المحتل؟
4. دماء المسلمين وأعراضهم وأموالهم عندنا حرام.. ونقول: هل أبقيتم عرضاً لم تنتهكوه أو دماً لمسلم لم يرضَ عن أفعالكم إلا سلبتموه ودماً بريئاً إلا سفكتموه؟
5. المسلمون أمة واحدة لا فضل لعربي على أعجمي.. ونقول: انتم ومليشيات الغدر والصدر من مزق نسيج وحدة المسلمين وزرع الفرقة بين صفوف أبناء الدين الواحد ، فعلامَ هذه المزايدات الرخيصة؟
6. نوالي أولياء الله.. ونقول: نسألكم بالله إن كنتم تعرفونه: من الذي نسف قبور الأولياء والصالحين؟ ومن الذي شن حملة لقتل العلماء الذين طاروا بجناحي الشريعة؟ هل غيركم نفذ منهج المحتلين؟
صدق الحبيب بوصفه لمن هم على شاكلتكم ، يقول (ص) (سيكون في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من قول خير البرية يمرق الإيمان من ترقيهم كما يمرق السهم من الرمية) حديث صحيح.
اللهم اهدنا فيمن هديت وتولنا فيمن توليت واصلح لنا أمورنا وقنا شر الأشرار ومكر الفجار يا عزيز يا غفار ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
التوقيع
في هدأة الفكر قد أمليت أمتنـــــا ***** هديا حدبنا عليه واحتضنـــــــاه
يا رائد البعث لا زيفا ولا ملقــــا ***** و لا زعيما و لافردا عبدنــــــاه
أعوذ من نزوات الفرد جامحــــة ***** ما كان للفرد في دستورنا جـــــاه
لكننا في المعالي من شمائلنـــــا ***** أن نعرف القدر العالي ونرعـــــاه
مواضيع مماثلة
» الجماعة الإسلامية في العراق:الشيخ أبو عبد الرحمن الجبوري يهنئ الأمة الإسلامية وأهل ال
» تونس: من الدولة الأمنية إلى الدولة المدنية
» تونس: من الدولة الأمنية إلى الدولة المدنية
» أبو مجاهد: معيقات حول المجلس الوطني والبرنامج السياسي للحكومة
» وعد بلفور ويهودية الدولة
» تونس: من الدولة الأمنية إلى الدولة المدنية
» تونس: من الدولة الأمنية إلى الدولة المدنية
» أبو مجاهد: معيقات حول المجلس الوطني والبرنامج السياسي للحكومة
» وعد بلفور ويهودية الدولة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى