هل يستجيب خامنئي للمناشدة الاسلامية بشأن هدم مزار قاتل سيدنا عمر
ملتقى الفكر القومي :: المنتدى الفكري والثقافي ***(حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربية) :: قسم البحوث والدراسات الحزبية
صفحة 1 من اصل 1
هل يستجيب خامنئي للمناشدة الاسلامية بشأن هدم مزار قاتل سيدنا عمر
هل يستجيب خامنئي للمناشدة الاسلامية بشأن هدم مزار قاتل سيدنا عمر الاثنين, 11 أكتوبر 2010
هل يستجيب خامنئي للمناشدة الاسلامية بشأن هدم مزار قاتل سيدنا عمر
طالب إسلاميو الأردن من مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي أن يأمر بإزالة مزار أو مقام المدعو "أبو لؤلؤة المجوسي" قاتل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه والموجود في مدينة كاشان بإيران. رسالة الامين العام لجبهة العمل الاسلامي الاردنية السيد حمزة منصور والموجهة لخامنئي كانت على خلفية تطاول المتطرف "ياسر الحبيب" على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. والتي اثارت غضب المسلمين جميعا من شيعة وسنة. ودعا منصور مرشد الثورة الإيرانية في رسالته إلى إزالة مقام "المدعو أبا لؤلؤة حتى لا يكون ذريعة لاحترام قاتلي الصحابة الكرام" رضي الله عنهم. وأوضح منصور أن "التطاول على جيل الخير لم يقتصر على المدعو ياسر الحبيب، وإنما تجاوزه إلى آخرين، والى قنوات فضائية، ووسائل إعلام يقوم عليها جهلة ومتعصبون وعملاء، يوغرون الصدور ويشعلون الفتنة ويقطعون الوشائج بين المسلمين". وعبر منصور عن أسفه "لاستجابة كثير من المسلمين للمخطط المعادي وإسهامهم في النفخ في نار الفتنة واستحضارهم أحداثا أفضى أصحابها إلى ماعملوا وأمرهم إلى الله تعالى، وفتاوى صدرت في غير عصرنا متأثرة بظروف لم تعد قائمة بيننا كي يغض المسلمون الطرف عن احتلال فلسطين والعراق وأفغانستان، ويجعلوا تناقضهم بينهم، بينما يقهقه المحتلون فرحا باستجابة المسلمين لهذا المخطط". ودعا "القادة المؤمنين والعلماء العاملين والدعاة المخلصين" للتصدي لهذه الدعوات والكشف عن مؤامرات الأعداء ونزع الغطاء عن المضللين من المسلمين.
واقترح منصور على خامنئي "الإعلان الواضح والصريح وعبر كل وسائل الإعلام أن ليس هناك إلا قرآن واحد، صانه الله من التحريف وتكفل بحفظه مبتدأ بالفاتحة مختتم بالناس". كما دعا للتأكيد على أن التفاضل بين الصحابة الكرام لا ينبني عليه عمل وأن "كل مسألة لا ينبني عليها عمل فالخوض فيها من التكلف الذي نهينا عنه شرعا، فلكل منهم شرف الصحبة وأجرهم على الله، ومقاماتهم عند الذي لا تخفى عليه خافية، ولهم علينا حق الحب والدعاء، فحسبهم أنهم صحبوا نبي الله عليه صلوات الله وسلامه، وآووا ونصروا وحملوا دين الله، وبذلوا النفس والنفيس للتمكين له في الأرض".
وحث منصور المرشد الإيراني على "تمكين المسلمين السنة من بناء مساجدهم حيثما وجدوا بما في ذلك العاصمة طهران وتمكين المسلمين الشيعة حيثما وجدوا أن تكون لهم مساجدهم". ومعروف أن المسلمين السنة يتعرضون لشتى أنواع الاضطهاد والتضييق، كما أنهم ليس لهم مسجد واحد في العاصمة طهران لإقامة شعائرهم على مذهب أهل السنة والجماعة، وإنما يصلون صلاة الجمعة في مسجد سفارة باكستان!!.
وقد تكررت الدعوة إلى إزالة ما يسمى بمزار أو مقام المدعو "أبو لؤلؤة المجوسي" قاتل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أكثر من مرجع سني ممن يأملون خيرا من التقارب الشيعي السني، ولكن بدون جدوى حتى اليوم، فالمزار مازال موجودا في مدينة كاشان بإيران، يزوره الآلاف من الإيرانيين وغيرهم، ولهم احتفال سنوي عنده، ويلقبونه في إيران باسم "بابا شجاع الدين". والمضحك أن بعض الفرس يصفون أبا لؤلؤة بأنه "صحابي جليل" وهذا من الغباء الشديد؛ حيث من الأمور المجمع عليها أن أبا لؤلؤة مات مجوسيًّا منتحرًا، ومع ذلك يشيّدون له ضريحًا يزورونه، ويكيلون عليه الثناء في كتبهم، ويترحمون عليه ويسألون اللهَ أن يحشرهم معه، وما ذلك إلا لبغضهم الشديدة للخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي فتح بلاد فارس وأطفأ نار مجوسيتهم.
كان من المؤمل والمرجو بعد قيام الثورة الاسلامية في ايران ان تقدم السلطة الجديدة الى إزالة المزار المشبوه، إلا أن حكومة ماتسمى بالثورة الاسلامية أقرت 3 مشاريع عمرانية لترميم مزار ابو لؤلؤة المجوسي في عهد الجمهورية الاسلامية وهي كلها مشاريع تكميليه.
المشكلة أن أئمتهم يصرحون بشئ ويفعلون شيئا آخر، فخذ مثلا أن آية الله محمد علي تسخيري رئيس مجمع التقريب بين المذاهب في طهران قال : إن أبا لؤلؤة رجل مجرم أقيم عليه الحد في المدينة المنورة ودفن فيها ولم تنقل جثته إلى ايران، والقبر الموجود في كاشان، مجرد مكان وهمي ليس له اعتبار ولا يزوره أحد. لكنه أجاب بقوله "انا غير متأكد" عندما سئل عن إمكانية إزالة هذا المزار، مكتفيا بأنه لم يره شخصيا، ويتم حاليا التحقق منه لاقتلاع الفتنة من جذورها، ومشيرا إلى أنه ليس مبنى "فخما أو مهما" بالدرجة التي يجري الترويج لها، بل مزار سخيف لرجل مجرم قاتل نال جزاءه الذي يستحقه باقامة الحد عليه.
المعلوم أن آية الله خامنئي المرشد الأعلى للثورة الإسلامية أصدر ما قيل أنها فتوى قال فيها بالنص ((يحرم النيل من رموز إخواننا السنة فضلاً عن اتهام زوج النبي بما يخل بشرفها بل هذا الأمر ممتنع على نساء الأنبياء وخصوصاً سيدهم الرسول الأعظم)). ويرى كثير من علماء المسلمين الترحيب بما صدر عن المرشد الاعلى ولكنهم في نفس الوقت يرون وجود هذا المزار في الجمهورية الاسلامية يمثل اهانة فادحة لاحد اشهر رموز اهل السنة, بل ويعد مخالفة صريحة من قبل خامنئي نفسه لفتواه التي اصدرها قبل ايام والتي حرم فيها الانتقاص من رموز اهل السنة,
وصدرت مناشدات من اكثر من جهة اسلامية تناشد خامنئي بهدم مزار ابو لؤلؤة المجوسي وازالته من على وجه الارض,وان لا يقام في ذلك المكان لا مسجد ولا جامع ولا حسينية ولا مزار ولا مقبرة ولا اي بناء وان تبقى قاعا صفصفا. فإذا كانت ايران الحكومة قد استجابت لطلب مصر برفع اسم (خالد الأسلامبولي) من أحد شوارع طهران من أجل إعادة العلاقات بين القاهرة وطهران، فهل يعقل ان يكون في ايران مزارا لقاتل سيدنا عمر وهي تريد ان يثق اهل السنة بها ؟؟ كما طالبوا ان يامر السيد خامنئي بالغاء احتفالية ما يسمى بفرحة الزهرة الذي هو عبارة عن احتفال سنوي يحيّيه الشيعة بمناسبة استشهاد سيدنا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه على يد المجوسي ابو لؤلؤة فليس من اللائق اخلاقيا ولا سياسيا و دبلوماسيا ان يحتفل الشيعة بمن قتل احد اشهر رموز الإسلام ورموز اهل السنة ثم يريدون من اهل السنة ان يتصالحوا مع الشيعة, فهل يمكن ان تتصالح ايران مع من يحتفل بيوم وفاة خميني مثلاً مع الفارق بين الشخصين؟؟
ان شعارات الوحدة الاسلامية التي يرفعها آية الله خامنئي المرشد الاعلى للثورة الاسلامية هي على المحك، وستبقى مجرد شعارات مالم تقترن بالفعل الاسلامي الحقيقي التقريبي والمزيل لكل اسباب الفتنة، ومنها هدم مزار ابو لؤلؤة المجوسي.
هل يستجيب خامنئي للمناشدة الاسلامية بشأن هدم مزار قاتل سيدنا عمر
طالب إسلاميو الأردن من مرشد الثورة الإيرانية علي خامنئي أن يأمر بإزالة مزار أو مقام المدعو "أبو لؤلؤة المجوسي" قاتل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه والموجود في مدينة كاشان بإيران. رسالة الامين العام لجبهة العمل الاسلامي الاردنية السيد حمزة منصور والموجهة لخامنئي كانت على خلفية تطاول المتطرف "ياسر الحبيب" على أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها. والتي اثارت غضب المسلمين جميعا من شيعة وسنة. ودعا منصور مرشد الثورة الإيرانية في رسالته إلى إزالة مقام "المدعو أبا لؤلؤة حتى لا يكون ذريعة لاحترام قاتلي الصحابة الكرام" رضي الله عنهم. وأوضح منصور أن "التطاول على جيل الخير لم يقتصر على المدعو ياسر الحبيب، وإنما تجاوزه إلى آخرين، والى قنوات فضائية، ووسائل إعلام يقوم عليها جهلة ومتعصبون وعملاء، يوغرون الصدور ويشعلون الفتنة ويقطعون الوشائج بين المسلمين". وعبر منصور عن أسفه "لاستجابة كثير من المسلمين للمخطط المعادي وإسهامهم في النفخ في نار الفتنة واستحضارهم أحداثا أفضى أصحابها إلى ماعملوا وأمرهم إلى الله تعالى، وفتاوى صدرت في غير عصرنا متأثرة بظروف لم تعد قائمة بيننا كي يغض المسلمون الطرف عن احتلال فلسطين والعراق وأفغانستان، ويجعلوا تناقضهم بينهم، بينما يقهقه المحتلون فرحا باستجابة المسلمين لهذا المخطط". ودعا "القادة المؤمنين والعلماء العاملين والدعاة المخلصين" للتصدي لهذه الدعوات والكشف عن مؤامرات الأعداء ونزع الغطاء عن المضللين من المسلمين.
واقترح منصور على خامنئي "الإعلان الواضح والصريح وعبر كل وسائل الإعلام أن ليس هناك إلا قرآن واحد، صانه الله من التحريف وتكفل بحفظه مبتدأ بالفاتحة مختتم بالناس". كما دعا للتأكيد على أن التفاضل بين الصحابة الكرام لا ينبني عليه عمل وأن "كل مسألة لا ينبني عليها عمل فالخوض فيها من التكلف الذي نهينا عنه شرعا، فلكل منهم شرف الصحبة وأجرهم على الله، ومقاماتهم عند الذي لا تخفى عليه خافية، ولهم علينا حق الحب والدعاء، فحسبهم أنهم صحبوا نبي الله عليه صلوات الله وسلامه، وآووا ونصروا وحملوا دين الله، وبذلوا النفس والنفيس للتمكين له في الأرض".
وحث منصور المرشد الإيراني على "تمكين المسلمين السنة من بناء مساجدهم حيثما وجدوا بما في ذلك العاصمة طهران وتمكين المسلمين الشيعة حيثما وجدوا أن تكون لهم مساجدهم". ومعروف أن المسلمين السنة يتعرضون لشتى أنواع الاضطهاد والتضييق، كما أنهم ليس لهم مسجد واحد في العاصمة طهران لإقامة شعائرهم على مذهب أهل السنة والجماعة، وإنما يصلون صلاة الجمعة في مسجد سفارة باكستان!!.
وقد تكررت الدعوة إلى إزالة ما يسمى بمزار أو مقام المدعو "أبو لؤلؤة المجوسي" قاتل الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه من أكثر من مرجع سني ممن يأملون خيرا من التقارب الشيعي السني، ولكن بدون جدوى حتى اليوم، فالمزار مازال موجودا في مدينة كاشان بإيران، يزوره الآلاف من الإيرانيين وغيرهم، ولهم احتفال سنوي عنده، ويلقبونه في إيران باسم "بابا شجاع الدين". والمضحك أن بعض الفرس يصفون أبا لؤلؤة بأنه "صحابي جليل" وهذا من الغباء الشديد؛ حيث من الأمور المجمع عليها أن أبا لؤلؤة مات مجوسيًّا منتحرًا، ومع ذلك يشيّدون له ضريحًا يزورونه، ويكيلون عليه الثناء في كتبهم، ويترحمون عليه ويسألون اللهَ أن يحشرهم معه، وما ذلك إلا لبغضهم الشديدة للخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي فتح بلاد فارس وأطفأ نار مجوسيتهم.
كان من المؤمل والمرجو بعد قيام الثورة الاسلامية في ايران ان تقدم السلطة الجديدة الى إزالة المزار المشبوه، إلا أن حكومة ماتسمى بالثورة الاسلامية أقرت 3 مشاريع عمرانية لترميم مزار ابو لؤلؤة المجوسي في عهد الجمهورية الاسلامية وهي كلها مشاريع تكميليه.
المشكلة أن أئمتهم يصرحون بشئ ويفعلون شيئا آخر، فخذ مثلا أن آية الله محمد علي تسخيري رئيس مجمع التقريب بين المذاهب في طهران قال : إن أبا لؤلؤة رجل مجرم أقيم عليه الحد في المدينة المنورة ودفن فيها ولم تنقل جثته إلى ايران، والقبر الموجود في كاشان، مجرد مكان وهمي ليس له اعتبار ولا يزوره أحد. لكنه أجاب بقوله "انا غير متأكد" عندما سئل عن إمكانية إزالة هذا المزار، مكتفيا بأنه لم يره شخصيا، ويتم حاليا التحقق منه لاقتلاع الفتنة من جذورها، ومشيرا إلى أنه ليس مبنى "فخما أو مهما" بالدرجة التي يجري الترويج لها، بل مزار سخيف لرجل مجرم قاتل نال جزاءه الذي يستحقه باقامة الحد عليه.
المعلوم أن آية الله خامنئي المرشد الأعلى للثورة الإسلامية أصدر ما قيل أنها فتوى قال فيها بالنص ((يحرم النيل من رموز إخواننا السنة فضلاً عن اتهام زوج النبي بما يخل بشرفها بل هذا الأمر ممتنع على نساء الأنبياء وخصوصاً سيدهم الرسول الأعظم)). ويرى كثير من علماء المسلمين الترحيب بما صدر عن المرشد الاعلى ولكنهم في نفس الوقت يرون وجود هذا المزار في الجمهورية الاسلامية يمثل اهانة فادحة لاحد اشهر رموز اهل السنة, بل ويعد مخالفة صريحة من قبل خامنئي نفسه لفتواه التي اصدرها قبل ايام والتي حرم فيها الانتقاص من رموز اهل السنة,
وصدرت مناشدات من اكثر من جهة اسلامية تناشد خامنئي بهدم مزار ابو لؤلؤة المجوسي وازالته من على وجه الارض,وان لا يقام في ذلك المكان لا مسجد ولا جامع ولا حسينية ولا مزار ولا مقبرة ولا اي بناء وان تبقى قاعا صفصفا. فإذا كانت ايران الحكومة قد استجابت لطلب مصر برفع اسم (خالد الأسلامبولي) من أحد شوارع طهران من أجل إعادة العلاقات بين القاهرة وطهران، فهل يعقل ان يكون في ايران مزارا لقاتل سيدنا عمر وهي تريد ان يثق اهل السنة بها ؟؟ كما طالبوا ان يامر السيد خامنئي بالغاء احتفالية ما يسمى بفرحة الزهرة الذي هو عبارة عن احتفال سنوي يحيّيه الشيعة بمناسبة استشهاد سيدنا عمر ابن الخطاب رضي الله عنه على يد المجوسي ابو لؤلؤة فليس من اللائق اخلاقيا ولا سياسيا و دبلوماسيا ان يحتفل الشيعة بمن قتل احد اشهر رموز الإسلام ورموز اهل السنة ثم يريدون من اهل السنة ان يتصالحوا مع الشيعة, فهل يمكن ان تتصالح ايران مع من يحتفل بيوم وفاة خميني مثلاً مع الفارق بين الشخصين؟؟
ان شعارات الوحدة الاسلامية التي يرفعها آية الله خامنئي المرشد الاعلى للثورة الاسلامية هي على المحك، وستبقى مجرد شعارات مالم تقترن بالفعل الاسلامي الحقيقي التقريبي والمزيل لكل اسباب الفتنة، ومنها هدم مزار ابو لؤلؤة المجوسي.
ابو حق- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 14
العمر : 84
تاريخ التسجيل : 26/08/2010
مواضيع مماثلة
» نقاش ساخن بشأن تسليح الثوار خلافات دولية بشأن فجر الأوديسا
» هل بدأت المالكي تسديد فاتورة دعم خامنئي له لولاية قمعية ثانية؟؟
» الفتوحات الاسلامية وأشهر المعارك
» بعد غياب استمر 10 أيام اثر خلاف مع خامنئي أحمدي نجاد ي علن ولاءه لـ"الوليّ الفقيه" حتى "الرمق الأخير
» استهداف مبنى المختبرات العلمية بالجامعة الاسلامية بغزة
» هل بدأت المالكي تسديد فاتورة دعم خامنئي له لولاية قمعية ثانية؟؟
» الفتوحات الاسلامية وأشهر المعارك
» بعد غياب استمر 10 أيام اثر خلاف مع خامنئي أحمدي نجاد ي علن ولاءه لـ"الوليّ الفقيه" حتى "الرمق الأخير
» استهداف مبنى المختبرات العلمية بالجامعة الاسلامية بغزة
ملتقى الفكر القومي :: المنتدى الفكري والثقافي ***(حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربية) :: قسم البحوث والدراسات الحزبية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى