ملتقى الفكر القومي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى الفكر القومي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

ملتقى الفكر القومي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اطالب ان الا يستخدم اسم المؤتمر القومي العربي او الاسلامي

اذهب الى الأسفل

hezeb اطالب ان الا يستخدم اسم المؤتمر القومي العربي او الاسلامي

مُساهمة من طرف بشير الغزاوي الأربعاء نوفمبر 03, 2010 11:38 pm

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اطالب ان الا يستخدم اسم المؤتمر القومي العربي او الاسلامي
في الدعوة لاحياء حلف بغداد خدمة لاعداء الامة
موقع"جبهة التحرير العربية
مكتب الثقافة ولأعلام

الاخوة في لجان المؤتمر القومي/ الاسلامي...
اطلعت مع التقدير على بيانكم وهو جيد بشكل عام ولكن لفت نظري ما جاء فيه عن العراق حول/إيلاء الأهمية الضرورية للعمل على ملاحقة مرتكبي جرائم الحصار والعدوان والتعاون مع الاحتلال ومحاكمتهم/ واتساءل كيف يمكننا تحقيق هذا المطلب وانتم في مقدمة ذات الفقرة الثامنة تدعون الى/إستراتيجية يجب أن ُيعمل من أجلها داخلياً ويصار إلى تشكيل جهد سوري – إيراني – تركي من أجل الحشد العربي والإقليمي والعالمي وراءها. كما يجب إيلاء الأهمية الضرورية للعمل على ملاحقة مرتكبي جرائم الحصار والعدوان والتعاون مع الاحتلال ومحاكمتهم/فاذا كنا سوف نعتمد ضمن من نعتمد عليهم على الطغمة العنصرية العدوانية الحاكمة في ايران فاعتقد ان واجبنا سوف يكون ملاحقة المقاومة الوطنية في العراق والاحواز وكذلك المعارضين لنظام الملالي والمطالبين بولاية الشعب بديلا عن ولاية الفقيه في ايران... كما اتساءل لماذا تضيفون قطر سورية العربي للدول الاقليمية المحتلة لبعض أرض العرب والتي تنافس دول الغرب الاستعماري أو تتكامل معها في اضعاف واخضاع الامة العربية لنفوذها وسيطرتها، انني اطالب بمراجعة هذا النهج المشبوه والا يستخدم اسم المؤتمر القومي العربي او الاسلامي في الدعوة لاحياء حلف بغداد خدمة لاعداء الامة. وارجو تعميم ملاحظتي هذه على اعضاء المؤتمر..
مع التقدير..
علي الريح الشيخ السنهوري
عضو المؤتمر القومي العربي
البيان الختامي
لاجتماع لجنة المتابعة للمؤتمر القومي- الاسلامي السابع والعشرين
بيروت، الأحد 16 ذو القعدة 1431هـ، الموافق 24 تشرين الأول/أكتوبر 2010م
موقع"جبهة التحرير العربية
مكتب الثقافة ولأعلام
عقدت لجنة المتابعة للمؤتمر القومي – الإسلامي اجتماعها السنوي في فندق البريستول، بيروت، يوم الأحد في الرابع والعشرين من تشرين الأول/أكتوبر 2010، الموافق 16 ذي القعدة 1431 هـ، وقد أدار الاجتماع المنسق العام أ. منير شفيق، وحضره أعضاء لجنة المتابعة التالية أسماؤهم (مع حفظ الألقاب، ووفقاً للترتيب الأبجدي):
ابراهيم المصري (لبنان)، أحمد كفاوين (الاردن)، اسماعيل الشطي (الكويت)، انطوان ضو (لبنان)، جواد الخالصي (العراق)، حسن عز الدين (لبنان)، خالد السفياني (المغرب)، خالد بن اسماعيل (الجزائر)، رحاب مكحل (لبنان)، سلمان عبد الله (العراق/سوريا)، طلعت مسلم (مصر)، عبد الصمد بلكبير (المغرب)، عبد العزيز السيد (الأردن)، عبد القادر النيال (سوريا)، عصام نعمان (لبنان)، محمد حمداوي (المغرب)، موسى أبو مرزوق (فلسطين).
كما حضر مدير المؤتمر الأخ أسامه محيو (لبنان).
تدارست اللجنة التقرير السياسي وتقارير منسقي الساحات إلى جانب مناقشة الوضع المالي والوضع الإقليمي، والوضع العربي كما عدد من القضايا التنظيمية والمالية والمهام للسنة القادمة، وقد شدد الحضور على أهمية تطوير العلاقات بين التيارين القومي والإسلامي والارتفاع بها إلى مستويات أعلى، وقد خلصت اللجنة إلى المواقف والتوصيات التالية:
1– عبرت اللجنة عن قلقها الشديد من تطورات الأوضاع في السودان، ولاسيّما ما يجري من عمل لفصل جنوبه عن شماله، وذلك من خلال دور خطير تلعبه الإدارة الأمريكية في التأثير على نتائج الاستفتاء وتصريحاتها العلنية بتأييد الانقسام وتشجيعه وتهديد السودان بتشديد العقوبات عليه، وتدعو اللجنة الدول ومختلف القوى العربية الى ادانة وفضح كل المواقف الدولية وفي مقدمها سياسات إدارة اوباما المسؤولة الأولى عن تقسيم السودان وتشجيع انفصال الجنوب، وهو ما سيكون تمهيداً لفعل الشيء نفسه بالنسبة إلى دارفور، وربما كردفان، مما سيتهدد مباشرة مصير مصر وعدد من الدول العربية والأفريقية.
إن ما يجري في السودان يكشف المخططات الأمريكية – الصهيونية – الغربية لتجزئة البلاد العربية على أسس أثنية وعرقية وطائفية وجهوية بهدف إنشاء ما يسمى الشرق الأوسط الكبير المؤلف من دويلات فسيفسائية لا يجمع بينها سوى الانتساب الجغرافي، وتصبح في حال تبعية دائمة لأمريكا والكيان الصهيوني.
2– تدين اللجنة السياسات الأمريكية التي أعلنت اعترافها ب "إسرائيل" دولة لليهود فقط، وراحت تسعى لانتزاع الاعتراف الفلسطيني والعربي والدولي بها على هذا الأساس مما يكرس إلغاء حق العودة ويتهدد وجود العرب الفلسطينيين في مناطق ال 1948 بالتهجير، كما يكرس الرواية التوراتية المزعومة حول الحق الديني لليهود في فلسطين.
على أن اللجنة تعبر في الوقت نفسه عن شديد غضبها من التصريحات التي أدلى بها محمود عباس باستعداده لإنهاء المطالبة بالحقوق التاريخية الفلسطينية في حالة إعطائه دويلة في حدود 1967، وقد سبق تصريح لياسر عبد ربه، أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، يبدي استعداده للاعتراف بيهودية "دولة إسرائيل" مقابل إقامة الدولة الفلسطينية المجزأة بين المستعمرات الصهيونية.
إن اللجنة تحذر أشد التحذير من هذه الانزلاقات الخطيرة وتعتبر أنه ليس من حق أي فلسطيني أو عربي أو مسلم التنازل عن الحقوق التاريخية أو الاعتراف بحق إقامة دولة يهودية في فلسطين، وتدعو دول العالم الى عدم الاعتراف بما يسمى " يهودية الدولة"،علماً أن وجود الكيان الصهيوني غير شرعي أصلاً.
3– تكرر اللجنة استنكارها الشديد لاستشراء الاستيطان في القدس والضفة الغربية ولما يجري من تهويد لشرقي القدس ويافا وحيفا وعكا، ومن محو المعالم التاريخية العربية والإسلامية والمسيحية في المناطق التي قام عليها الكيان الصهيوني، وتنبه الى خطورة المحاولات الاسرائيلية لشراء أراض في بعض الدول العربية، إما مباشرة أو عن طريق وسطاء.
إن ما يجري من استيطان وتهويد ما كان ليتم لولا مظلة عملية التسوية والمفاوضات وتخاذل المواقف الرسمية لسلطة رام الله ولجنة المتابعة العربية إلى جانب التواطؤ الأمريكي.
4- تحيي اللجنة كل المتضامنين مع الشعب الفلسطيني المحاصر في قطاع غزة، وتدعو الى تسيير المزيد من السفن البحرية والقوافل البرية لكسر الحصار.
5– تدعو اللجنة، أمام هذه الأخطار، حركة فتح الى سحب تغطيتها لسلام فياض والاتفاق الأمني، وتهيب بكل من حماس وفتح لتجاوز خلافاتهما والتوصل إلى تحقيق الوحدة الوطنية الفلسطينية على أساس برنامج المقاومة والانتفاضة في مواجهة الاحتلال والاستيطان والتهويد.
6- تستنكر لجنة المتابعة إصرار الإدارة الأمريكية على تسييس المحكمة الدولية الخاصة بالتحقيق في استشهاد الرئيس رفيق الحريري، ومحاولتها التحكم فيها وتوجيهها ضد المقاومة، وتخريب ما أنجزه لبنان من وحدة وطنية واستقرار، فيما يبقى الهدف الأساس خدمة المشروع الصهيوني وإيقاع لبنان في الفتنة الطائفية.
هذا، وتدعو اللجنة القوى اللبنانية المختلفة والشعب اللبناني الى رص الصفوف وإحباط كل مساعي الفتنة.
7– لا بد من مراجعة السياسات الفلسطينية والعربية التي ارتهنت لعملية التسوية وراهنت على السياسات الأمريكية مما ألحق بها الفشل تلو الفشل، فيما راحت إستراتيجية المقاومة والممانعة تصمد أمام العدوان الصهيوني وتفشل السياسات الأمريكية وتحقق الإنجازات.
لقد آن الأوان ليصار إلى إلغاء كل المعاهدات والاتفاقات التي وقعت مع الكيان الصهيوني، والتخلي عن كل أشكال التطبيع، وقطع كل أشكال العلاقات معه، وتدعو اللجنة الى دعم المقاومة الفلسطينية وفك الحصار عن قطاع غزة، واستعادة التضامن العربي والإسلامي لمواجهة المشروع الصهيوني ومؤامرات التجزئة والتقسيم والفتن الداخلية.
كما تطالب اللجنة الجامعة العربية بسحب مبادرة السلام العربية التي لم ينتج عنها غير المزيد من التجرؤ الصهيوني على الاستيطان والتهويد، وغير المزيد من الضعف العربي والتمزق والصراعات الداخلية.
8– على الرغم من الدور الحاسم للمقاومة في العراق في إفشال الاحتلال الأمريكي وفرض الانسحاب عليه، وعلى الرغم من أهمية هذا الدور في وضع الحجر الأساس في إفشال مشروع الشرق أوسطية، إلاّ أن العراق ما زال يواجه مناورات أمريكية للحفاظ على أكبر نفوذ في العراق بعد الانسحاب، أو جعل الانسحاب الأمريكي جزئياً، من خلال استبقاء بعض القواعد بحجة المساعدة على تدريب الجيش العراقي أو بأية حجة أخرى أو من خلال استبقاء عشرات الآلاف من القوات الأمنية لشركات أمريكية خاصة تستأجرها الحكومة العراقية، فضلاً عما تم من صفقات اقتصادية لنهب ثروات العراق.
ولهذا فمسألة دحر الاحتلال الأمريكي بالكامل وتصفية أية سيطرة أمريكية سياسية أو اقتصادية أو أمنية بعد الانسحاب يجب أن يظل هدفاً ذا أولوية من أجل إنقاذ العراق واستعادة استقلاله ووحدته الوطنية وهويته العربية والإسلامية، كما إنقاذه من مخلفات الاحتلال مثل التجزئة الفدرالية، والتقسيم الطائفي والإثني، والفتنة الداخلية.
وهي إستراتيجية يجب أن ُيعمل من أجلها داخلياً ويصار إلى تشكيل جهد سوري – إيراني – تركي من أجل الحشد العربي والإقليمي والعالمي وراءها. كما يجب إيلاء الأهمية الضرورية للعمل على ملاحقة مرتكبي جرائم الحصار والعدوان والتعاون مع الاحتلال ومحاكمتهم.
9– تبدي لجنة المتابعة قلقها الشديد لتدهور الوضع الداخلي في اليمن مما راح يتهدد وحدته الداخلية، ولاسيّما الانقسام بين شماله وجنوبه، كما تعريضه للصوملة. ولهذا، تدعو اللجنة جميع القوى اليمنية الى الإسراع في بناء وحدة وطنية تحت راية اليمن الواحد، ودرء الفتنة والصوملة، وكف يد أمريكا التي راحت تضغط لتجعل أولوية اليمن "محاربة الإرهاب" فيما الأولوية هي الحفاظ على وحدته وإنقاذه من الصوملة.
10– تؤكد اللجنة على مواقف المؤتمر القومي – الإسلامي بضرورة إحداث إصلاح سياسي حقيقي ومحاربة الفساد وإزالة الاستبداد ومراعاة حقوق الإنسان وكرامته، والتأكيد على أهمية التوجه الوحدوي العربي في البرامج القطرية، والتعاون العربي المشترك في مجالات العلم والبحث العلمي والتكنولوجيا، والتشديد على مناهضة دعوات التحريض الطائفي والمذهبي والديني وتأجيج الانقسامات الجهوية والداخلية المختلفة والصراعات القطرية – القطرية.
11- تدعو اللجنة الى دعم جميع أشكال المقاومات، والحث على تعزيز الوحدات الوطنية، وتعاون التيارات القومية والاسلامية واليسارية، لأجل درء محاولات زرع الفتن والتقسيم والانفصال. كما تدعو الى تمتين الجبهة الثقافية وتعزيز
حضور اللغة العربية في وجه خطاب التفكيك الثقافي والأخلاقي.
شبكة البصرة
موقع"جبهة التحرير العربية
مكتب الثقافة ولأعلام
الخميس 20 ذو القعدة 1431 / 28 تشرين الاول 2010



بشير الغزاوي
عضو فعال
عضو فعال

عدد الرسائل : 622
العمر : 84
تاريخ التسجيل : 28/03/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى