جبهة التحرير العربية في قطاع غزة تنظم مهرجان جماهيري أحياء للذكرى الثالثة لاستشهاد القائد الرئيس صدام حسين
صفحة 1 من اصل 1
جبهة التحرير العربية في قطاع غزة تنظم مهرجان جماهيري أحياء للذكرى الثالثة لاستشهاد القائد الرئيس صدام حسين
جبهة التحرير العربية
في قطاع غزة تنظم مهرجان جماهيري
أحياء للذكرى الثالثة لاستشهاد القائد الرئيس صدام حسين
في قطاع غزة تنظم مهرجان جماهيري
أحياء للذكرى الثالثة لاستشهاد القائد الرئيس صدام حسين
غزة :- نظمت جبهة التحرير العربية اليوم الأربعاء مهرجان جماهيري حاشد إحياء للذكرى
الثالثة لاستشهاد الرمز والقائد الشهيد الرئيس صدام حسين ، في قاعة سينما
الهلال الأحمر بمحافظة غزة ، بمشاركة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية
ومؤسسات المجتمع المدني والعديد من ذوي الشهداء والوجهاء ولجان الإصلاح
وتوافد المئات من المواطنين والمثقفين والسياسيين للمشاركة في ذكراه
الخالدة في نفوس أبناء شعبنا الفلسطيني ، وقد افتتح المهرجان بآيات من
الذكر الحكيم ودقيقة حداد على روحه الطاهرة وكافة شهداء امتنا وشعبنا
وقراءة الفاتحة والسلام الوطني الفلسطيني
وقد تحدث إبراهيم الزعانين أمين سر جبهة التحرير العربية في قطاع غزة ، قائلا في صبيحة مثل
هذا اليوم امتدت يد الغدر والخيانة الصفوية المدعومة من الاحتلال الامريكى
وبغطاء من الأنظمة العربية الرجعية العميلة لتختطف من بين المخلصين
والأحرار والشرفاء في العراق وفلسطين والوطن العربي الرفيق القائد صدام
حسين الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي ، الذي تقدم بكل جرأة نحو
ساحة المواجهة الأخيرة متحديا جلاديه فوجه لهم أهانته الأخيرة (هذه هي
المرجلة ؟) وناطقا للشهادتين وعاشت فلسطين حرة عربية ، الله اكبر ما اعظم
هكذا قائد فانه قدوة تحتذى لكل من يتحدى الاستعمار واعوانه .
وتساءل الزعانين لماذا استهدف الأعداء العراق والبعث والقائد صدام حسين ؟ لان الصهيونية
الامريكية والرجعية يريدون الأمة العربية ضعيفة لأنها إذا قويت ونهضت
ستتغير موازين القوى لصالح الأمة العربية التي لن تؤدى رسالتها الخالدة
إلا إذا تحررت وانتفضت وتوحدت وحافظت على مواردها وحدودها الطبيعية ، إن
هذه المبادئ تلغى الوجود الصهيوني على ارض فلسطين وفى نفس الوقت يلغى وجود
الأنظمة العربية الرجعية والحدود المصطنعة التي وضعها الاستعمار البريطاني
الفرنسى الايطالى في اتفاقية سايكس بيكو وبالتالى هذه القوى تخوض صراعا
موحدا ضد الأمة بقيادة البعث العربي الاشتراكي الذي يحمل هذه المبادىء
والأفكار ويناضل من اجل تحقيقها ، ولان العراق بقيادة البعث بقيادة شهيد
الحج الأكبر الرفيق صدام حسين آمن بهذه المبادئ ودافع عنها وحرر ثروته
النفطية وبنى جيشاً من العلماء في كل المجالات وساوى المواطنين في الحقوق
والواجبات ومحو الأمية ودعم الفلسطينيين في جميع مراحل النضال كان آخرها
تكريم الشهداء والجرحى والإستشهاديين والبيوت المهدمة ولان العراق اطلق 39
صاروخا على الكيان الصهيوني ،ولأن العراق دعم الشعب العربي في كل أقطاره
وحركات التحرر ولان العراق أطلق الحريات ضمن أسس ثورية تحافظ على وحدة
العراق
وأكد الزعانين في كلمته على مركزية قضيتنا في الصراع العربي الصهيوني التي تمر بأخطر
مراحلها نتيجة الانقسام والذي لا تقل خطورته عن احتلال فلسطين وإقامة
الكيان الصهيوني على أرضها ، حيث أن الاحتلال يوحد جهودنا ووجودنا
والانقسام يمزق علاقاتنا الاجتماعية ويبعثر جهودنا ويمثل أكبر خطر على
وجودنا وعلى مشروعنا التحرري الوطني لذا فإننا تدعوا إلى :
أولا :
ضرورة التوقيع على الوثيقة المصرية من قبل الأخوة في حماس لنتقدم خطوة
باتجاه مناقشة التحفظات التي حددتها القوى والفصائل كلٌ حسب مواقفه
وسياساته ومبادئه .
ثانيا :
وقف جميع الحملات الإعلامية وتحميل المسئوليات لهذا الطرف أو ذاك ، فالكل
مسئول عن الوضع السيئ الذي نعيشه ولكن بنسب مختلفة والجميع في مأزق .
ثالثا :
إذا كانت الانتخابات مخرجاً من الانقسام المقيت فرغم أن لنا موقفنا
المبدئيً من عدم توفر الديمقراطية في ظل الاحتلال لأننا لا زلنا في مرحلة
تحرر وطنى إلا أننا لا نعرقل إجراءها لمن يريد المشاركة فيها والالتزام بها واحترام نتائجها .
رابعا :
وقف الاعتقالات السياسية لان عدونا موحد في سلب أرضنا وتهويدها وإقامة
المستوطنات والتمسك بالقدس واستمرار الاعتقالات يؤثر على المصلحة الوطنية .
وفي الختام ترحم الزعانين على أرواح شهداء الأمة الأستاذ احمد ميشيل عفلق والرفيق صدام
حسين والشيخ عمر المختار والزعيم جمال عبد الناصر والرئيس ياسر عرفات وأبو
العباس وأبو على مصطفى والرفيق الدكتور عبد الوهاب الكيالى وجميلة بوحريد
و الرفيق عبد الرحيم احمد ، والشيخ احمد ياسين والدكتور سمير غوشة وفتحى
الشقاقى وعمر القاسم والدكتور جورج حبش وبشير البرغوثي ،وجهاد جبريل
،وزهير محسن .وكافة شهداء شعبنا وامتنا ( فأمة تضحي بقادتها على مذبح
الحرية لن تنهزم بل ستنتصر بإذن الله )
وبدوره قال الدكتور ذكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية ورئيس هيئة العمل الوطني في قطاع غزة ،
أن الشهيد الرئيس صدام حسين يعد رمز وطني وقومي يفخر به الشعب العربي
وأحرار العالم وسيبقى خالد في نفوس كل أبناء امتنا وصفحات التاريخ ستسجل
له المآثر والمواقف البطولية العظيمة في خدمة امتنا وتعزيز الكفاح الوطني
والقومي من اجل التحرر والاستقلال ، مشيرا بان العراق بقيادة الشهيد
القائد صدام حسين وقف مع شعبنا الفلسطيني وثورته المسلحة منذ انطلاقتها
وقفة جادة ومسئولة حيث لم يبخل عنها بالمال والسلاح والدعم السياسي
والنفسي ورفض كل أشكال الضغط والمحاولات المتكررة من اجل شطب حقوق شعبنا
وعلى رأسها حقه في العودة وتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وبقى صامدا
ومتحديا أعداء الأمة لحتى لحظاته الأخيرة الذي فيها أكد على عروبة فلسطين
واستذكر الأغا الرئيس الشهيد ياسر عرفات ومواقفه الداعمة للقائد الشهيد صدام حسين مشيرا
أن الأمة العربية قد خسرت زعيمان بارزان صنعا مجد وتاريخ الأمة بالصبر
والنضال والتحدي واللذين احيوا شرارة النضال في وطننا العربي وبعثوا فينا
الأمل والتجديد للطاقات والإبداع النضالي والذين لن ينسوا من ذاكرتنا
الوطنية والقومية وسيبقوا رموزا خالدين وطريقهما نستخلص منه العبر والدروس
ونستلهم منه المآثر والتضحيات
وفي كلمة ألقاها الكاتب والصحفي طلال عوكل استذكر فيها مناقب ومواقف الرئيس العراقي الراحل
صدام حسين في دعم القضايا القومية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ، مشيرا
أن أمريكا وأعوانها لن يسمحوا لأي زعيم عربي تحدي أرادتهم وبرامجهم
العدوانية ومخططاتهم الشريرة اتجاه امتنا وحقوق شعبنا ، إلا ورغم ذلك واجه
القائد صدام حسين منذ تسلمه للحكم في العراق كافة مشاريع التصفية
والاستسلام وقاتل كل تلك المحاولات البائسة لتمرير مخططات تستهدف امتنا
وحقوقها فواجه بكل جرأة واقتدار إيران الصفوية التي حاولت السيطرة على
الوطن العربي ومقدراته وثرواته في حرب ضروس انتصر فيها العراق مثبتا أرادة
العربي ونخوته اتجاه أمته كما ومواجهته الكبيرة للكيان الصهيوني
والامبريالية العالمية ورأس الكفر والطغيان رافضا الاعتراف أو التطبيع مع
إسرائيل مؤكدا على حقوق شعبنا واستمراره بدعم نضاله وكفاحه حتى تحرير أرضة
وكنس المحتلين
وألقت الشاعرة الهام أبو ظاهر قصيدة شعرية بمواقف الشهيد الرئيس صدام حسين ودوره الريادي
في الصراع العربي الصهيوني ومآثره وحياته وسيرته الكفاحية الطويلة ، ثم
ألقت مآثر الزعانين قصيدة بعنوان شهيد الأضحى المبارك
الثالثة لاستشهاد الرمز والقائد الشهيد الرئيس صدام حسين ، في قاعة سينما
الهلال الأحمر بمحافظة غزة ، بمشاركة فصائل منظمة التحرير الفلسطينية
ومؤسسات المجتمع المدني والعديد من ذوي الشهداء والوجهاء ولجان الإصلاح
وتوافد المئات من المواطنين والمثقفين والسياسيين للمشاركة في ذكراه
الخالدة في نفوس أبناء شعبنا الفلسطيني ، وقد افتتح المهرجان بآيات من
الذكر الحكيم ودقيقة حداد على روحه الطاهرة وكافة شهداء امتنا وشعبنا
وقراءة الفاتحة والسلام الوطني الفلسطيني
وقد تحدث إبراهيم الزعانين أمين سر جبهة التحرير العربية في قطاع غزة ، قائلا في صبيحة مثل
هذا اليوم امتدت يد الغدر والخيانة الصفوية المدعومة من الاحتلال الامريكى
وبغطاء من الأنظمة العربية الرجعية العميلة لتختطف من بين المخلصين
والأحرار والشرفاء في العراق وفلسطين والوطن العربي الرفيق القائد صدام
حسين الأمين العام لحزب البعث العربي الاشتراكي ، الذي تقدم بكل جرأة نحو
ساحة المواجهة الأخيرة متحديا جلاديه فوجه لهم أهانته الأخيرة (هذه هي
المرجلة ؟) وناطقا للشهادتين وعاشت فلسطين حرة عربية ، الله اكبر ما اعظم
هكذا قائد فانه قدوة تحتذى لكل من يتحدى الاستعمار واعوانه .
وتساءل الزعانين لماذا استهدف الأعداء العراق والبعث والقائد صدام حسين ؟ لان الصهيونية
الامريكية والرجعية يريدون الأمة العربية ضعيفة لأنها إذا قويت ونهضت
ستتغير موازين القوى لصالح الأمة العربية التي لن تؤدى رسالتها الخالدة
إلا إذا تحررت وانتفضت وتوحدت وحافظت على مواردها وحدودها الطبيعية ، إن
هذه المبادئ تلغى الوجود الصهيوني على ارض فلسطين وفى نفس الوقت يلغى وجود
الأنظمة العربية الرجعية والحدود المصطنعة التي وضعها الاستعمار البريطاني
الفرنسى الايطالى في اتفاقية سايكس بيكو وبالتالى هذه القوى تخوض صراعا
موحدا ضد الأمة بقيادة البعث العربي الاشتراكي الذي يحمل هذه المبادىء
والأفكار ويناضل من اجل تحقيقها ، ولان العراق بقيادة البعث بقيادة شهيد
الحج الأكبر الرفيق صدام حسين آمن بهذه المبادئ ودافع عنها وحرر ثروته
النفطية وبنى جيشاً من العلماء في كل المجالات وساوى المواطنين في الحقوق
والواجبات ومحو الأمية ودعم الفلسطينيين في جميع مراحل النضال كان آخرها
تكريم الشهداء والجرحى والإستشهاديين والبيوت المهدمة ولان العراق اطلق 39
صاروخا على الكيان الصهيوني ،ولأن العراق دعم الشعب العربي في كل أقطاره
وحركات التحرر ولان العراق أطلق الحريات ضمن أسس ثورية تحافظ على وحدة
العراق
وأكد الزعانين في كلمته على مركزية قضيتنا في الصراع العربي الصهيوني التي تمر بأخطر
مراحلها نتيجة الانقسام والذي لا تقل خطورته عن احتلال فلسطين وإقامة
الكيان الصهيوني على أرضها ، حيث أن الاحتلال يوحد جهودنا ووجودنا
والانقسام يمزق علاقاتنا الاجتماعية ويبعثر جهودنا ويمثل أكبر خطر على
وجودنا وعلى مشروعنا التحرري الوطني لذا فإننا تدعوا إلى :
أولا :
ضرورة التوقيع على الوثيقة المصرية من قبل الأخوة في حماس لنتقدم خطوة
باتجاه مناقشة التحفظات التي حددتها القوى والفصائل كلٌ حسب مواقفه
وسياساته ومبادئه .
ثانيا :
وقف جميع الحملات الإعلامية وتحميل المسئوليات لهذا الطرف أو ذاك ، فالكل
مسئول عن الوضع السيئ الذي نعيشه ولكن بنسب مختلفة والجميع في مأزق .
ثالثا :
إذا كانت الانتخابات مخرجاً من الانقسام المقيت فرغم أن لنا موقفنا
المبدئيً من عدم توفر الديمقراطية في ظل الاحتلال لأننا لا زلنا في مرحلة
تحرر وطنى إلا أننا لا نعرقل إجراءها لمن يريد المشاركة فيها والالتزام بها واحترام نتائجها .
رابعا :
وقف الاعتقالات السياسية لان عدونا موحد في سلب أرضنا وتهويدها وإقامة
المستوطنات والتمسك بالقدس واستمرار الاعتقالات يؤثر على المصلحة الوطنية .
وفي الختام ترحم الزعانين على أرواح شهداء الأمة الأستاذ احمد ميشيل عفلق والرفيق صدام
حسين والشيخ عمر المختار والزعيم جمال عبد الناصر والرئيس ياسر عرفات وأبو
العباس وأبو على مصطفى والرفيق الدكتور عبد الوهاب الكيالى وجميلة بوحريد
و الرفيق عبد الرحيم احمد ، والشيخ احمد ياسين والدكتور سمير غوشة وفتحى
الشقاقى وعمر القاسم والدكتور جورج حبش وبشير البرغوثي ،وجهاد جبريل
،وزهير محسن .وكافة شهداء شعبنا وامتنا ( فأمة تضحي بقادتها على مذبح
الحرية لن تنهزم بل ستنتصر بإذن الله )
وبدوره قال الدكتور ذكريا الأغا عضو اللجنة التنفيذية ورئيس هيئة العمل الوطني في قطاع غزة ،
أن الشهيد الرئيس صدام حسين يعد رمز وطني وقومي يفخر به الشعب العربي
وأحرار العالم وسيبقى خالد في نفوس كل أبناء امتنا وصفحات التاريخ ستسجل
له المآثر والمواقف البطولية العظيمة في خدمة امتنا وتعزيز الكفاح الوطني
والقومي من اجل التحرر والاستقلال ، مشيرا بان العراق بقيادة الشهيد
القائد صدام حسين وقف مع شعبنا الفلسطيني وثورته المسلحة منذ انطلاقتها
وقفة جادة ومسئولة حيث لم يبخل عنها بالمال والسلاح والدعم السياسي
والنفسي ورفض كل أشكال الضغط والمحاولات المتكررة من اجل شطب حقوق شعبنا
وعلى رأسها حقه في العودة وتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة وبقى صامدا
ومتحديا أعداء الأمة لحتى لحظاته الأخيرة الذي فيها أكد على عروبة فلسطين
واستذكر الأغا الرئيس الشهيد ياسر عرفات ومواقفه الداعمة للقائد الشهيد صدام حسين مشيرا
أن الأمة العربية قد خسرت زعيمان بارزان صنعا مجد وتاريخ الأمة بالصبر
والنضال والتحدي واللذين احيوا شرارة النضال في وطننا العربي وبعثوا فينا
الأمل والتجديد للطاقات والإبداع النضالي والذين لن ينسوا من ذاكرتنا
الوطنية والقومية وسيبقوا رموزا خالدين وطريقهما نستخلص منه العبر والدروس
ونستلهم منه المآثر والتضحيات
وفي كلمة ألقاها الكاتب والصحفي طلال عوكل استذكر فيها مناقب ومواقف الرئيس العراقي الراحل
صدام حسين في دعم القضايا القومية وفي مقدمتها القضية الفلسطينية ، مشيرا
أن أمريكا وأعوانها لن يسمحوا لأي زعيم عربي تحدي أرادتهم وبرامجهم
العدوانية ومخططاتهم الشريرة اتجاه امتنا وحقوق شعبنا ، إلا ورغم ذلك واجه
القائد صدام حسين منذ تسلمه للحكم في العراق كافة مشاريع التصفية
والاستسلام وقاتل كل تلك المحاولات البائسة لتمرير مخططات تستهدف امتنا
وحقوقها فواجه بكل جرأة واقتدار إيران الصفوية التي حاولت السيطرة على
الوطن العربي ومقدراته وثرواته في حرب ضروس انتصر فيها العراق مثبتا أرادة
العربي ونخوته اتجاه أمته كما ومواجهته الكبيرة للكيان الصهيوني
والامبريالية العالمية ورأس الكفر والطغيان رافضا الاعتراف أو التطبيع مع
إسرائيل مؤكدا على حقوق شعبنا واستمراره بدعم نضاله وكفاحه حتى تحرير أرضة
وكنس المحتلين
وألقت الشاعرة الهام أبو ظاهر قصيدة شعرية بمواقف الشهيد الرئيس صدام حسين ودوره الريادي
في الصراع العربي الصهيوني ومآثره وحياته وسيرته الكفاحية الطويلة ، ثم
ألقت مآثر الزعانين قصيدة بعنوان شهيد الأضحى المبارك
اللجنة الإعلامية
لجبهة التحرير العربية
في قطاع غزة
30/12/2009
لجبهة التحرير العربية
في قطاع غزة
30/12/2009
مواضيع مماثلة
» كلمة جبهة التحرير العربية في احتفال الذكرى الثالثة لاستشهاد القائد الرئيس صدام حسين
» جبهة التحرير العربية تحيي الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس العراقي صدام حسين في مخيم الدعيشة
» جبهة التحرير العربية تحيي الذكرى الرابعة لاستشهاد الرئيس العراقي صدام حسين في نابلس
» في الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس القائد الرمز صدام حسين
» بيان سياسي صادر عن حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربية في الذكرى الرابعة لاستشهاد القائد الرمز صدام حسين
» جبهة التحرير العربية تحيي الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس العراقي صدام حسين في مخيم الدعيشة
» جبهة التحرير العربية تحيي الذكرى الرابعة لاستشهاد الرئيس العراقي صدام حسين في نابلس
» في الذكرى الثالثة لاستشهاد الرئيس القائد الرمز صدام حسين
» بيان سياسي صادر عن حزب البعث العربي الاشتراكي وجبهة التحرير العربية في الذكرى الرابعة لاستشهاد القائد الرمز صدام حسين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى