فضيحة تهريب (أبو مصعب الزرقاوى) إلى لندن عجيب غريب امور قضية(فيصل الشمري ابوفهد)
صفحة 1 من اصل 1
فضيحة تهريب (أبو مصعب الزرقاوى) إلى لندن عجيب غريب امور قضية(فيصل الشمري ابوفهد)
فضيحة تهريب (أبو مصعب الزرقاوى) إلى لندن عجيب غريب امور قضية
(فيصل الشمري ابوفهد)
الحرب الطائفية البغضاء بين جناحى الإسلام من السنة والشيعة المتحابين والمتآخين فى العراق هى حرب سياسية دخيلة مفتعلة بسبب عدة عوامل من أهمها عاملان تكفيريان خطران بغيضان مترابطان. الأول هو المنهج التكفيرى للقاعدة حيث يجعل الإنتحاريين يقتلون الأبرياء العزل، وزعيمهم فى العراق المدعو أبو مصعب الزرقاوى حيث أمر الإنتحاريين بقتل الآلاف من الشيعة فى تجمعات شعبية ودينية مختلفة كالأسواق الشعبية والتجمعات كما قتل شخصيات مهمة وقام بتفجير مواقع مقدسة كسامراء وأعلن مسؤوليته عنها. ثم قام بقتل الكثير من السنة لرفضهم "دولته الإسلامية!!" ولتحريضهم على الحرب الأهلية بين السنة والشيعة التى راهن عليها مرارا. الحقيقة أن الشيعة والسنة فى العراق إخوان متحابان عاشا سوية لقرون فى محبة ومودة ووئام بل أكثر العوائل الشيعية متزوجة من السنة والعكس صحيح أيضا فأكثر العوائل السنية متزوجة من الشيعة بكل محبة وإخلاص. قال الله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا) فالدين واحد والقرآن واحد والنبى واحد والكعبة واحدة واللغة واحدة والعادات والثقافة واحدة...
والعامل الثانى هو الطائفيون الحاقدون الذين ارادوا اختزال طوائفهم بهم فقط، وهم لايمتلكون أى حيثية علمية نزيهة شريفة للحكم سوى التحريض الطائفى والتحشيد الحاقد على الطائفة الأخرى. الحقيقة هى وجود طائفيين متعصبين حاقدين من الطرفين السنة والشيعة. من أهم الطائفيين الشيعة هم بعض الأحزاب الدينية التى وصلت الى قمة السلطة كحزب الدعوة فلم تستطع فى تاريخها إدارة غرفة صغيرة إلا بعقلية المؤامرة والمعارضة واتهام الآخرين وتسقيطهم والإحتراف فى السرقة بمختلف أنواعها وأصنافها والعمالة لعدة من الدول مقابل دولارات وجوازات دبلوماسية وقذارات ضد الأطراف العراقية الأخرى. وقد قدم لها الأسياد الأمريكان والبريطانيون الحكم على طبق من ذهب ليستلم الدعاة رئاسة الوزراء بكل صلاحياتها ولكن بشروط معروفة منها أن لايخرج على أسياده ويتبع مستشاريه. لذلك رأينا دور السفير الأمريكى فى الأزمات ليجبرهم على اتفاق وعقد لايمكن بحال قبوله لولا العم سام وأبو ناجى... وما يدعيه الدعاة من معارضتهم مؤتمرات لندن وواشنطن فهى من كذبهم المفضوحة، إذ اشترك فى مؤتمر لندن مثلا قياداتهم كحسين الشامى وسامى العسكرى وموفق الربيعى...
شعر الدعاة أن اللعبة الطائفية وإن كانت على بحر من دماء الشعب، هى خير وسيلة لهم للبقاء فى السلطة لأنهم لايمتلكون أى حيثية من مؤهلات علمية أو فكرية أو عملية... وكانت اللعبة قذرة على أعلى المستويات ليسبح العراق بحمام من الدماء البريئة من الأطراف المختلفة حتى يتاجر بها الطائفيون الحاقدون. لذلك من حق المالكى حامى الفساد والمفسدين والذى يؤسس كل مرة لجنة للتحقيق يدعى ملفاتها عنده ويهدد ويتوعد ويرعد لكنه لايكشف عن المجرمين بل قد يظهر مسرحية مكشوفة كأشخاص لاعلاقة لهم فيجعلهم كبش الفداء، وهى طريقة قديمة للدعاة يعرفها القاصى والدانى (رمتنى بدائها وانسلت). وقد عقدت صفقات على أعلى المستويات من باب التستر على جرائم الآخرين وفسادهم مقابل التستر على جرائم الدعاة. أليس المالكى له دور فى دفع أبى مريم لتفجير السفارة العراقية فى بيروت وغيرها. على رأس هؤلاء الإمام أبو مصعب (فلاح السودانى) الذى كان يؤم ويقود المصلين الدعاة فى مركزهم دار الكفر (المسروق من وقف حسينية المصطفى) فى لندن وكان يحاضر فيهم دائما فى الزهد والتقوى وحق الفقراء وسرقة صدام لأموال الفقراء ومحاربة أمريكا (الشيطان الأكبر). إمام الدعوة أبو مصعب عندما صار وزيرا للتجارة وسرق قوت الفقراء من التموين والمواد الضرورية بمليارات الدولارات بات يسميه الدعاة المستضعفون المبعدون ب (أبو مصعب الزرقاوى) للشبه الكبير بينهما من التكفير والطائفية فهو يقود الحملة الطائفية ضد السنة مدعيا سرقتهم للحكم فترة طويلة منذ أكثر من ألف سنة فى السقيفة، كما يقود الأول التكفير للشيعة ولمن لايؤمن بأمارته. كذلك كل منهما إمام يقود صلاة الجماعة ويحاضر وينظر دينيا لفئة دينية تستمع اليه وتتبع أقواله وتعتبره أسوة لها. لكن هنالك فروقا جوهرية بينهما فقد كان الزرقاوى الأردنى يقدم نفسه ويضحي بنفسه وأقرب مقربيه الى الموت بينما أبو مصعب الدعوتى كان يقدم الفقراء والمحرومين بينما هو وعائلته وأبناؤه أبعد ما يكونون عن التضحية بالمال فضلا عن النفس فى كل مراحل حياته. وكذلك كان الأول موجودا فى ساحة المعركة حتى قتل غير مأسوف عليه، بينما الدعوتى كان يعيش إمبراطورا فى المنطقة الخضراء، وزوجته وأولاده فى نعيم لايحلم به فى لندن. كما أن الأردنى له الشجاعة فى تبنى العمليات الإرهابية والإعتراف بها علنا، بينما أبو مصعب الدعوتى خائف يحسب كل صيحة عليه ولايمتلك ذرة من الشجاعة للإعتراف بشئ أبدا. كذلك تحول الأول الى مقتول يلعنه أبناء الضحايا بينما تحول الدعوتى بين ليلة وضحاها من فقير متسكع عاطل يقتات على مساعدات "الكفار" الى ملياردير بينما يلعنه جميع الشعب الذين سرق قوتهم مما يعتمدون عليه كالرز والسكر والشاى والزيت. وأيضا تحول الأول الى ظاهرة تكفيرية انتقلت الى الأردن ومصر و.. بينما انحصرت ظاهرة أبو مصعب الزرقاوى الدعوتى فى حفنة مرتزقة يلعنها كل الشرفاء والوطنيين والفقراء المحرومين صباح مساء وليل نهار، وبينما العدالة تطالبه وطائرته الهاربة الى دبى ترجعه، المالكى يعزل من أرجع الطائرة حماية لسرقة الداعية القيادى وعقابا لكل من يفكر بالعدالة. البرلمان يطالبه للإستجواب، والمالكى يرفض ويقول أنه قدم استقالته قبل الإستجواب. القضاء يطالبه والمالكى يمنع القضاء و... ويبقى الشعب يطالب بسارق القوت اليومية للفقراء بمليارات الدولارات حتى ينال جزاءه العادل.
والسؤال الذى يطرحه الشعب يوميا أين أبو مصعب الآن؟ وكيف هرب من العراق؟ وهل هربه رئيس الوزراء بطائرته الخاصة الى لندن مع كل ما سرقه من مليارات الدولارات؟ علما أن المالكى يدعى جهارا أن السنة لمحاربة الفساد والمفسدين؟ فلماذا الكذب يا إمام الكذب؟ هذه فضيحة كبرى لعملية فساد بمستوى عالى جدا فى تهريب مطلوب للعدالة وممنوع من السفر لإرجاع مليارات الدولارات من تموين المواد الغذائية للفقراء والبسطاء.
ليت شعرى أى قانون يطبقه الدعاة؟ هل هو قانون الغاب أم الفرهود أم المافيات أم المنافقين أم كل ذلك يا إئتلاف دولة الفافون؟
صدق الله تعالى حيث يقول فى كتابه الكريم (ولاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون) (إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب) (إتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله إنهم ساء ما كانوا يعملون ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لايفقهون. وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة. يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون) (ويل يومئذ للمكذبين) (ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين) (والله يشهد إن المنافقين لكاذبون)
(فيصل الشمري ابوفهد)
الحرب الطائفية البغضاء بين جناحى الإسلام من السنة والشيعة المتحابين والمتآخين فى العراق هى حرب سياسية دخيلة مفتعلة بسبب عدة عوامل من أهمها عاملان تكفيريان خطران بغيضان مترابطان. الأول هو المنهج التكفيرى للقاعدة حيث يجعل الإنتحاريين يقتلون الأبرياء العزل، وزعيمهم فى العراق المدعو أبو مصعب الزرقاوى حيث أمر الإنتحاريين بقتل الآلاف من الشيعة فى تجمعات شعبية ودينية مختلفة كالأسواق الشعبية والتجمعات كما قتل شخصيات مهمة وقام بتفجير مواقع مقدسة كسامراء وأعلن مسؤوليته عنها. ثم قام بقتل الكثير من السنة لرفضهم "دولته الإسلامية!!" ولتحريضهم على الحرب الأهلية بين السنة والشيعة التى راهن عليها مرارا. الحقيقة أن الشيعة والسنة فى العراق إخوان متحابان عاشا سوية لقرون فى محبة ومودة ووئام بل أكثر العوائل الشيعية متزوجة من السنة والعكس صحيح أيضا فأكثر العوائل السنية متزوجة من الشيعة بكل محبة وإخلاص. قال الله تعالى (واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا) فالدين واحد والقرآن واحد والنبى واحد والكعبة واحدة واللغة واحدة والعادات والثقافة واحدة...
والعامل الثانى هو الطائفيون الحاقدون الذين ارادوا اختزال طوائفهم بهم فقط، وهم لايمتلكون أى حيثية علمية نزيهة شريفة للحكم سوى التحريض الطائفى والتحشيد الحاقد على الطائفة الأخرى. الحقيقة هى وجود طائفيين متعصبين حاقدين من الطرفين السنة والشيعة. من أهم الطائفيين الشيعة هم بعض الأحزاب الدينية التى وصلت الى قمة السلطة كحزب الدعوة فلم تستطع فى تاريخها إدارة غرفة صغيرة إلا بعقلية المؤامرة والمعارضة واتهام الآخرين وتسقيطهم والإحتراف فى السرقة بمختلف أنواعها وأصنافها والعمالة لعدة من الدول مقابل دولارات وجوازات دبلوماسية وقذارات ضد الأطراف العراقية الأخرى. وقد قدم لها الأسياد الأمريكان والبريطانيون الحكم على طبق من ذهب ليستلم الدعاة رئاسة الوزراء بكل صلاحياتها ولكن بشروط معروفة منها أن لايخرج على أسياده ويتبع مستشاريه. لذلك رأينا دور السفير الأمريكى فى الأزمات ليجبرهم على اتفاق وعقد لايمكن بحال قبوله لولا العم سام وأبو ناجى... وما يدعيه الدعاة من معارضتهم مؤتمرات لندن وواشنطن فهى من كذبهم المفضوحة، إذ اشترك فى مؤتمر لندن مثلا قياداتهم كحسين الشامى وسامى العسكرى وموفق الربيعى...
شعر الدعاة أن اللعبة الطائفية وإن كانت على بحر من دماء الشعب، هى خير وسيلة لهم للبقاء فى السلطة لأنهم لايمتلكون أى حيثية من مؤهلات علمية أو فكرية أو عملية... وكانت اللعبة قذرة على أعلى المستويات ليسبح العراق بحمام من الدماء البريئة من الأطراف المختلفة حتى يتاجر بها الطائفيون الحاقدون. لذلك من حق المالكى حامى الفساد والمفسدين والذى يؤسس كل مرة لجنة للتحقيق يدعى ملفاتها عنده ويهدد ويتوعد ويرعد لكنه لايكشف عن المجرمين بل قد يظهر مسرحية مكشوفة كأشخاص لاعلاقة لهم فيجعلهم كبش الفداء، وهى طريقة قديمة للدعاة يعرفها القاصى والدانى (رمتنى بدائها وانسلت). وقد عقدت صفقات على أعلى المستويات من باب التستر على جرائم الآخرين وفسادهم مقابل التستر على جرائم الدعاة. أليس المالكى له دور فى دفع أبى مريم لتفجير السفارة العراقية فى بيروت وغيرها. على رأس هؤلاء الإمام أبو مصعب (فلاح السودانى) الذى كان يؤم ويقود المصلين الدعاة فى مركزهم دار الكفر (المسروق من وقف حسينية المصطفى) فى لندن وكان يحاضر فيهم دائما فى الزهد والتقوى وحق الفقراء وسرقة صدام لأموال الفقراء ومحاربة أمريكا (الشيطان الأكبر). إمام الدعوة أبو مصعب عندما صار وزيرا للتجارة وسرق قوت الفقراء من التموين والمواد الضرورية بمليارات الدولارات بات يسميه الدعاة المستضعفون المبعدون ب (أبو مصعب الزرقاوى) للشبه الكبير بينهما من التكفير والطائفية فهو يقود الحملة الطائفية ضد السنة مدعيا سرقتهم للحكم فترة طويلة منذ أكثر من ألف سنة فى السقيفة، كما يقود الأول التكفير للشيعة ولمن لايؤمن بأمارته. كذلك كل منهما إمام يقود صلاة الجماعة ويحاضر وينظر دينيا لفئة دينية تستمع اليه وتتبع أقواله وتعتبره أسوة لها. لكن هنالك فروقا جوهرية بينهما فقد كان الزرقاوى الأردنى يقدم نفسه ويضحي بنفسه وأقرب مقربيه الى الموت بينما أبو مصعب الدعوتى كان يقدم الفقراء والمحرومين بينما هو وعائلته وأبناؤه أبعد ما يكونون عن التضحية بالمال فضلا عن النفس فى كل مراحل حياته. وكذلك كان الأول موجودا فى ساحة المعركة حتى قتل غير مأسوف عليه، بينما الدعوتى كان يعيش إمبراطورا فى المنطقة الخضراء، وزوجته وأولاده فى نعيم لايحلم به فى لندن. كما أن الأردنى له الشجاعة فى تبنى العمليات الإرهابية والإعتراف بها علنا، بينما أبو مصعب الدعوتى خائف يحسب كل صيحة عليه ولايمتلك ذرة من الشجاعة للإعتراف بشئ أبدا. كذلك تحول الأول الى مقتول يلعنه أبناء الضحايا بينما تحول الدعوتى بين ليلة وضحاها من فقير متسكع عاطل يقتات على مساعدات "الكفار" الى ملياردير بينما يلعنه جميع الشعب الذين سرق قوتهم مما يعتمدون عليه كالرز والسكر والشاى والزيت. وأيضا تحول الأول الى ظاهرة تكفيرية انتقلت الى الأردن ومصر و.. بينما انحصرت ظاهرة أبو مصعب الزرقاوى الدعوتى فى حفنة مرتزقة يلعنها كل الشرفاء والوطنيين والفقراء المحرومين صباح مساء وليل نهار، وبينما العدالة تطالبه وطائرته الهاربة الى دبى ترجعه، المالكى يعزل من أرجع الطائرة حماية لسرقة الداعية القيادى وعقابا لكل من يفكر بالعدالة. البرلمان يطالبه للإستجواب، والمالكى يرفض ويقول أنه قدم استقالته قبل الإستجواب. القضاء يطالبه والمالكى يمنع القضاء و... ويبقى الشعب يطالب بسارق القوت اليومية للفقراء بمليارات الدولارات حتى ينال جزاءه العادل.
والسؤال الذى يطرحه الشعب يوميا أين أبو مصعب الآن؟ وكيف هرب من العراق؟ وهل هربه رئيس الوزراء بطائرته الخاصة الى لندن مع كل ما سرقه من مليارات الدولارات؟ علما أن المالكى يدعى جهارا أن السنة لمحاربة الفساد والمفسدين؟ فلماذا الكذب يا إمام الكذب؟ هذه فضيحة كبرى لعملية فساد بمستوى عالى جدا فى تهريب مطلوب للعدالة وممنوع من السفر لإرجاع مليارات الدولارات من تموين المواد الغذائية للفقراء والبسطاء.
ليت شعرى أى قانون يطبقه الدعاة؟ هل هو قانون الغاب أم الفرهود أم المافيات أم المنافقين أم كل ذلك يا إئتلاف دولة الفافون؟
صدق الله تعالى حيث يقول فى كتابه الكريم (ولاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون) (إن موعدهم الصبح أليس الصبح بقريب) (إتخذوا أيمانهم جنة فصدوا عن سبيل الله إنهم ساء ما كانوا يعملون ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لايفقهون. وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة. يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون) (ويل يومئذ للمكذبين) (ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين) (والله يشهد إن المنافقين لكاذبون)
فيصل الشمري ابو فهد- عضو فعال
- عدد الرسائل : 200
العمر : 83
تاريخ التسجيل : 26/08/2010
مواضيع مماثلة
» عصابات الأحزاب الدينية فى لندن عجيب غريب امور قضية(فيصل الشمري ابوفهد)
» عجيب غريب امور قضية مرتزقة حزب الدعوة (فيصل الشمري ابوفهد)
» فساد الرئاسات الثلاث عجيب غريب امور قضية(فيصل الشمري ابوفهد)
» فضيحة المالكى والشهادات المزورةعجيب غريب امور قضية(فيصل الشمري ابوفهد)
» عجيب غريب امور قضية تطاول عالم حزب الدعوة على مقام الإمام الصادق(ع) (فيصل الشمري ابوفهد)
» عجيب غريب امور قضية مرتزقة حزب الدعوة (فيصل الشمري ابوفهد)
» فساد الرئاسات الثلاث عجيب غريب امور قضية(فيصل الشمري ابوفهد)
» فضيحة المالكى والشهادات المزورةعجيب غريب امور قضية(فيصل الشمري ابوفهد)
» عجيب غريب امور قضية تطاول عالم حزب الدعوة على مقام الإمام الصادق(ع) (فيصل الشمري ابوفهد)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى